دعوة مفتوحة لكل المتقاعدين الفلسطينين لتشكيل حزبا للمتقاعدين: لماد حزبا للمتقاعدين في فلسطين يحتذي نموذج جمعية المتقاعدين في سويسرا التي تدافع عن مصالحهم، وتشكل جسرًا يربط بينهم وبين المواطنين من جهة ورجال السياسة من جهة أخرى وبالرغم من ذلك فإن إسرائيل تبقى الدولة الوحيدة في العالم التي يوجد بها حزب سياسي للمتقاعدين قائم بذاته، وحصل في الانتخابات الأخيرة على 7 مقاعد. ان الحزب المنتظر "سيمكن شباب ما بعد الستين من منح المجتمع خبراتهم الهائلة في المجالات المختلفة، وذلك عوضًا عن الضياع في براثن الكسل والخمول وانتظار الموت . وايضا سيكون للنساء المتقاعدات مكانهن داخل هذا الحزب الذى حتما سيحقق لهم طموحاتهم ويرد لهم حقوقهم التى سلبها المشرع فى قانون التقاعد .أن تعدد التنظيمات الحزبية هو "دليل على الحراك السياسي في المجتمع".
ولذا اقترح على جميع القيادات الحزبية وفي مقدمتهم أحزاب المعارضة في السلطة حصر أعضائهم المتقاعدين ومتابعة حقوقهم واستعادة مستحقاتهم .نأمل أن تصل الرسالة فالفكرة واضحة ما لم توجد وسيلة أخرى للمتقاعدين الحزبيين للدفاع عن حقوقهم سوى الانسحاب وفك ارتباطهم بأحزابهم وبالذات أحزاب السلطة وتشكيل (حزب المتقاعدين)
ان الاخوة الذين تقلدوا مناصب وزارية ومناصب استشارية في السلطة الوطنية سابقا ودولة فلسطين حاليا او مناصب عليا في الحكومة طاب لهم المقام ولا ينون الرحيل عن الكرسي حتى ظن بعضهم ان تبوئة هذا المنصب مقعد من مقاعد العائلة لا ينقصه الا الذهاب الى دائرة الطابوا لتسجيل ارث البابا ليحق لة توريثه جيلا بعد جيل فنجدهم سعداء عندما يمدحون بعضهم البعض ونجدهم أيضا سعداء عندما يسبون بعضهم البعض او يتهمون بعضهم انهم يأتون للعمل وهم... ..وهم غير خائفين من أي محاسبة ولا خوف عليهم من الفقر والعوز المادي او قلة المناصب يستغلون مناصبهم الوظيفية لتسهيل كل المأموريات التي يرغبون بها وتذليل كل الصعوبات التي تواجههم فلا مستحيل امامهم وفى حالة تقاعدهم لا سمح الله لانهم لا يتقاعدون معينين من ايام الهكسوس ولا يتقاعدون مثل البشر فينتظرهم تقاعد مريح ان لم يكن ثروة طائلة فلا خوف عليهم من العوز او قلة المناصب وكثيرا ما يتجهون لأنشاء جمعيات خيرية وانسانية تدر عليهم الربح الوفير.
حملة متقاعدين فلسطينين لزيادة الرواتب
دكتور ضياء الدين الخزندار .... غزة -دولة فلسطين
ولذا اقترح على جميع القيادات الحزبية وفي مقدمتهم أحزاب المعارضة في السلطة حصر أعضائهم المتقاعدين ومتابعة حقوقهم واستعادة مستحقاتهم .نأمل أن تصل الرسالة فالفكرة واضحة ما لم توجد وسيلة أخرى للمتقاعدين الحزبيين للدفاع عن حقوقهم سوى الانسحاب وفك ارتباطهم بأحزابهم وبالذات أحزاب السلطة وتشكيل (حزب المتقاعدين)
ان الاخوة الذين تقلدوا مناصب وزارية ومناصب استشارية في السلطة الوطنية سابقا ودولة فلسطين حاليا او مناصب عليا في الحكومة طاب لهم المقام ولا ينون الرحيل عن الكرسي حتى ظن بعضهم ان تبوئة هذا المنصب مقعد من مقاعد العائلة لا ينقصه الا الذهاب الى دائرة الطابوا لتسجيل ارث البابا ليحق لة توريثه جيلا بعد جيل فنجدهم سعداء عندما يمدحون بعضهم البعض ونجدهم أيضا سعداء عندما يسبون بعضهم البعض او يتهمون بعضهم انهم يأتون للعمل وهم... ..وهم غير خائفين من أي محاسبة ولا خوف عليهم من الفقر والعوز المادي او قلة المناصب يستغلون مناصبهم الوظيفية لتسهيل كل المأموريات التي يرغبون بها وتذليل كل الصعوبات التي تواجههم فلا مستحيل امامهم وفى حالة تقاعدهم لا سمح الله لانهم لا يتقاعدون معينين من ايام الهكسوس ولا يتقاعدون مثل البشر فينتظرهم تقاعد مريح ان لم يكن ثروة طائلة فلا خوف عليهم من العوز او قلة المناصب وكثيرا ما يتجهون لأنشاء جمعيات خيرية وانسانية تدر عليهم الربح الوفير.
حملة متقاعدين فلسطينين لزيادة الرواتب
دكتور ضياء الدين الخزندار .... غزة -دولة فلسطين