الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عذرا درويش بقلم ثائر العالم

تاريخ النشر : 2014-10-23
عذرا درويش بقلم ثائر العالم
عذرا عذرا عذرا درويش عذراسجل أنا لم أعد عربي .. بعد الربيع العربي ..ورقم بطاقتي لم يعد خمسون الفاً .. فإني أستخدم بطاقة المؤن ..وأطفالي لم يبقوا ثمانية ..مات احدهم في المهجر واستشهد احدهم قبل ان يكبر .. واحدهم أسير ولسوء حظه حزامه لم يتفجر.ولم اعد اعمل مع رفاق الكدح في محجر فلم يعد هناك محجر .. لقد اصبحت على بند البطالة واشتري غذاء اطفالي على الدفتر .ولم اكن اتوسل الصدقات من بابك .. ولكن للأسف سجل .. لقد أصبحت اجمع التبرعات من اعتابك .. ويشفق علي بالسردين اصحابك ..بعد ما حل بي من دمار اتوسلك لتعيد الاعمار .. وتشفق علينا قطر بقليل من السولار ..سجل وسجل لم يعد لي وطن ذهب الوطن .. ولم اعد عربي مات العرب ..سجل لقد جعت ولم آكل لحم مغتصبي ..لقد رضينا بالهدنة وقبلها بالسلامواصبح الوطن مجرد احلامعذرا عذرا عذرا درويش عذرا .. فإن الوضع تغيربقلم
‫#‏ثائر_العالم‬
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف