الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

القدس في خطر..وليست في قطر بقلم : منذر ارشيد

تاريخ النشر : 2014-10-22
القدس في خطر..وليست في قطر  بقلم : منذر ارشيد
القدس في خطر... وليست في قطر

بقلم : منذر ارشيد

القدس تصرخ ويحكم...

أليس فيكم من بشر .!

والمسجد الأقصى يبكي أمةً

وجيشُها قد إنكسر

من المحيط إلى الخليج ..

جيوشُكم كالبَحَر

تقاتلوت بعضكم ..

وغدركم قد قَهَر

وخاب فينا الرجاء

وانحسر ...

شعوبكم تاهت بين حق وباطل

وقد شاع فيهم الفقر والطفر

واليأس شاع في موطني..

وبترولكم ذهب ودُرر

نثرتموه على أعدائنا...

فاستقووا علينا يا غجر

هل هم قطيع من نعاج...

وزعيمُهم قد فجر

ومسرى النبي يصرخ ويحكم ..

كبيركم ديوث ٌ قذر

كنتم خير أمة ....

كان فعل ماض ٍ واندثر

أين الجلالة والفخامة..

والسيادة والرئاسة

أين حماة القدس ...!

والأقصى في خطر

إين الإيمان أين الجهاد..!

والله قد أمر .!

بتحرير مسرى النبي...

من عدو قد قهر

شعوبنا الحرة باتت للدعاء ...

تشكو ربها مناجاةً

يأخذكم عزيزٌ مقتدر

وعد الله آت....

والشعب حتماً سينتصر
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف