قلم: سلطان حميد .. سلوكيات ... *
أتحدث بهذا الموضوع وأنا لست بمثالي ولكن كلنا مخطئون بحق بلدنا ومدننا وحاراتنا وشوارعنا .. الأب والأم هم قدوة الأبناء والبنات .. فدائما الإبن والبنت يقلدون آبائهم وأمهاتهم في أي فعل أو أي تصرف يقومون به .. فإن كان تصرف الأبوين إيجابي سيكون مردوده إيجابي علي الأبناء .. وإن كان سلبي سيكون مردوده سلبي علي الأبناء .. • إذا الأصل في الموضوع / التربية ... • ولذلك سميت الوزارة --- وزارة التربية والتعليم ... فقد سبقت التربية كلمة التعليم ..
السلبيات : • الأب أو الأم يكونون ماشين وأبنائهم معهم علي الإسفلت وتاركين الرصيف مما يعيق مرور السيارات وأيضا يكون خطرا علي حياتهم . • الأب والأم أمام أبنائهم يشربون علبة أو زجاجة عصير وبعد الإنتهاء من الشرب يرمونها في الشارع أو يكسرونها في الطريق --- مع أنه من الممكن وضع الفارغ بعد الشرب في الكيس النايلون الذي إشتري به ووضعه في أول حاوية قمامة تقابله . • يشربون السجائر في السيارات بين الركاب وكأنه الراكب الوحيد .. في ناس مريضة بحساسية الأنف أو الصدر أو يكرهون ريحة الدخان .. إرحمونا . • يرمون قذارة بيتهم إما في الشارع أو في أكياس خفيفة تمزقها القطط مما يؤدي إلي وجود قذارة في الشارع .. فيجب آخر الليل إخراج القمامة أمام البيت ليأخذها عامل النظافة في الصباح .. • يرسلون أولادهم الصغار بالقمامة لوضعها في حاويات القمامة الكبيرة فيضعونها بجانب الحاوية بسبب أن الحاوية عالية علي قامة الطفل .. الأولي الأب أو الإبن الكبير يقوم بوضعها في الحاوية .. • منهم من يحتقر عامل النظافة وينادونه ( زبال ) وأقول لهم ( الزبال إنسان مهمته النظافة ... يحتقره أناس مهمتهم القذارة ) . • يأكلون ويتحدثون بصوت عالي ويفترشون الأرض في غرف المستشفي عند المرضي .. كأنه بيت الوالد .. • سائقي السيارات يقفون للركاب في منتصف الشارع ويعيقون الطريق .. عمل غير سليم .. • عموما كان الله بالعون .. ولنكون قدوة حسنة لأبنائنا في كل تصرفاتنا وسلوكياتنا .. • هذه بلدنا هذه فلسطين فلنحافظ عليها بعيوننا وقلوبنا .. فمن أجلها إستشهد المناضلون وعلي رأسهم سيد الشهداء / أبوعمار رحمه الله .. ومن أجلها أسرانا في السجون وجرحانا في المستشفيات .. • سامحوني إن أطلت في النقد فأنا مثلكم مطلوب منا جميعا الوقوف عند مسؤولياتنا ..
أتحدث بهذا الموضوع وأنا لست بمثالي ولكن كلنا مخطئون بحق بلدنا ومدننا وحاراتنا وشوارعنا .. الأب والأم هم قدوة الأبناء والبنات .. فدائما الإبن والبنت يقلدون آبائهم وأمهاتهم في أي فعل أو أي تصرف يقومون به .. فإن كان تصرف الأبوين إيجابي سيكون مردوده إيجابي علي الأبناء .. وإن كان سلبي سيكون مردوده سلبي علي الأبناء .. • إذا الأصل في الموضوع / التربية ... • ولذلك سميت الوزارة --- وزارة التربية والتعليم ... فقد سبقت التربية كلمة التعليم ..
السلبيات : • الأب أو الأم يكونون ماشين وأبنائهم معهم علي الإسفلت وتاركين الرصيف مما يعيق مرور السيارات وأيضا يكون خطرا علي حياتهم . • الأب والأم أمام أبنائهم يشربون علبة أو زجاجة عصير وبعد الإنتهاء من الشرب يرمونها في الشارع أو يكسرونها في الطريق --- مع أنه من الممكن وضع الفارغ بعد الشرب في الكيس النايلون الذي إشتري به ووضعه في أول حاوية قمامة تقابله . • يشربون السجائر في السيارات بين الركاب وكأنه الراكب الوحيد .. في ناس مريضة بحساسية الأنف أو الصدر أو يكرهون ريحة الدخان .. إرحمونا . • يرمون قذارة بيتهم إما في الشارع أو في أكياس خفيفة تمزقها القطط مما يؤدي إلي وجود قذارة في الشارع .. فيجب آخر الليل إخراج القمامة أمام البيت ليأخذها عامل النظافة في الصباح .. • يرسلون أولادهم الصغار بالقمامة لوضعها في حاويات القمامة الكبيرة فيضعونها بجانب الحاوية بسبب أن الحاوية عالية علي قامة الطفل .. الأولي الأب أو الإبن الكبير يقوم بوضعها في الحاوية .. • منهم من يحتقر عامل النظافة وينادونه ( زبال ) وأقول لهم ( الزبال إنسان مهمته النظافة ... يحتقره أناس مهمتهم القذارة ) . • يأكلون ويتحدثون بصوت عالي ويفترشون الأرض في غرف المستشفي عند المرضي .. كأنه بيت الوالد .. • سائقي السيارات يقفون للركاب في منتصف الشارع ويعيقون الطريق .. عمل غير سليم .. • عموما كان الله بالعون .. ولنكون قدوة حسنة لأبنائنا في كل تصرفاتنا وسلوكياتنا .. • هذه بلدنا هذه فلسطين فلنحافظ عليها بعيوننا وقلوبنا .. فمن أجلها إستشهد المناضلون وعلي رأسهم سيد الشهداء / أبوعمار رحمه الله .. ومن أجلها أسرانا في السجون وجرحانا في المستشفيات .. • سامحوني إن أطلت في النقد فأنا مثلكم مطلوب منا جميعا الوقوف عند مسؤولياتنا ..