كتب- محمد حسن
في بداية الأمر أنوه عن ان هذا رأى شخصيي ,ان الاقتراب من البورصة يعد انتحار, حيث خسر مؤشراالبورصة الرئيسي اكثر من 1000 نقطة خلال الفترة الماضية .حيث تأثرت السوق المصرية بهبوط الاسواق العربية و العالمية ,ومازال الهبوط مسيطر علي الاسهم المصرية حتي الان ,لذلك يعد الاقتراب من البورصة انتحارا للاموال المستثمرين لانه ببساطة المستثمر الذي اشتري علي اسعار 9800 نقطة و توقع ان السوق سيواصل الصعود الفترة القادمة كان من الواهمين حيث ان السوق قرر الهبوط الحاد إلي مستويات سعرية منخفضة جدا و تخالف توقعات المحللين الذين يظهرون علي شاشات التليفزيون في حالة الصعود او الهبوط الطفيف ويرسلون باحاديث مرسلة بأن البورصة لديها محفزات ستساعد علي الصعود. وبعد ان يقرر السوق الهبوط يتحدثون بان في هذة الفترة السوق يتاثر بهبوط جميع الاسواق المحيطة وتتردد تلك الجمل خلال وسائل الاعلام .ثم يتوقع الخبراء بان هذة الجلسة هي اخر جلسات الهبوط بعد ان ينهار السوق انهيارا مبالغا فيه ثم تاتي جلسة او جلستين تصحيحية ليكمل السوق مسيرة الهبوط او الصعود, ليظهر بعض المحللين مرة اخرى ويتحدثوا عن ان الجلسات القادمة هي الحاسمة لمسار السوق وكل هذا الكلام هراء ويأتي السوق بعكس التوقعات صعوداً او هبوطاً ويخزل جميع المحللين ليضع السوق المحللين و المستثمرين في مأزق حيث يتبين ان السير وراء كلام المحللين غير مجدى بدون الرجوع إلي الاخبار الاقتصادية وكان هبوط السوق المصرية الفترة الماضيةغير مبرر و التفسير المنطقي للهبوط هو "استراحة محارب" حيث ان السوق المصري صاعد اكثر من 3000 نقطة خلال سنة حيث صعد المؤشر الرئيسي EGX30 من 6341.32 إلي 9766.01 نقطة و هذة المرحلة كانت الاقوى صعوداً في البورصة منذ 8 سنوات وفي رأيى الشخصي السوق مساره الحقيقي هو الصعود حتي يصل المؤشر إلي تسجيل قيمة اكبر من قيمة 2008 و التي كانت 12500 و الوصول إلي 13100 نقطة وبعد ذلك يحدث الهبوط الحقيقي في البورصة و اسعار الاسهم وتصل إلي مستويات أقل من مستويات 2009 التي حدتث ايام الرئيس المعزل مرسي حتي يصل إلي مستويات أقل من 2500 نقطة.
في بداية الأمر أنوه عن ان هذا رأى شخصيي ,ان الاقتراب من البورصة يعد انتحار, حيث خسر مؤشراالبورصة الرئيسي اكثر من 1000 نقطة خلال الفترة الماضية .حيث تأثرت السوق المصرية بهبوط الاسواق العربية و العالمية ,ومازال الهبوط مسيطر علي الاسهم المصرية حتي الان ,لذلك يعد الاقتراب من البورصة انتحارا للاموال المستثمرين لانه ببساطة المستثمر الذي اشتري علي اسعار 9800 نقطة و توقع ان السوق سيواصل الصعود الفترة القادمة كان من الواهمين حيث ان السوق قرر الهبوط الحاد إلي مستويات سعرية منخفضة جدا و تخالف توقعات المحللين الذين يظهرون علي شاشات التليفزيون في حالة الصعود او الهبوط الطفيف ويرسلون باحاديث مرسلة بأن البورصة لديها محفزات ستساعد علي الصعود. وبعد ان يقرر السوق الهبوط يتحدثون بان في هذة الفترة السوق يتاثر بهبوط جميع الاسواق المحيطة وتتردد تلك الجمل خلال وسائل الاعلام .ثم يتوقع الخبراء بان هذة الجلسة هي اخر جلسات الهبوط بعد ان ينهار السوق انهيارا مبالغا فيه ثم تاتي جلسة او جلستين تصحيحية ليكمل السوق مسيرة الهبوط او الصعود, ليظهر بعض المحللين مرة اخرى ويتحدثوا عن ان الجلسات القادمة هي الحاسمة لمسار السوق وكل هذا الكلام هراء ويأتي السوق بعكس التوقعات صعوداً او هبوطاً ويخزل جميع المحللين ليضع السوق المحللين و المستثمرين في مأزق حيث يتبين ان السير وراء كلام المحللين غير مجدى بدون الرجوع إلي الاخبار الاقتصادية وكان هبوط السوق المصرية الفترة الماضيةغير مبرر و التفسير المنطقي للهبوط هو "استراحة محارب" حيث ان السوق المصري صاعد اكثر من 3000 نقطة خلال سنة حيث صعد المؤشر الرئيسي EGX30 من 6341.32 إلي 9766.01 نقطة و هذة المرحلة كانت الاقوى صعوداً في البورصة منذ 8 سنوات وفي رأيى الشخصي السوق مساره الحقيقي هو الصعود حتي يصل المؤشر إلي تسجيل قيمة اكبر من قيمة 2008 و التي كانت 12500 و الوصول إلي 13100 نقطة وبعد ذلك يحدث الهبوط الحقيقي في البورصة و اسعار الاسهم وتصل إلي مستويات أقل من مستويات 2009 التي حدتث ايام الرئيس المعزل مرسي حتي يصل إلي مستويات أقل من 2500 نقطة.