سلوان عار ام هزيمة ...؟!
احمد دغلس
لا بد لي لأن استنسخ ما ذيل به الكاتب الفلسطيني المتوكل طه في مقاله الأدبي السياسي " ايام الماء عن الطفولة والشباب " بالتالي ... "" أيُّ مأتمٍ هذا الذي تُقيمونه ؟ فمنذُ قرنٍ لم نبرحْ بيتَ العزاء ! وما يجري كان كافياً لأنْ يحتشدَ قلبُ الرجلِ ويموت ! ولا أدري هل هذه الدنيا حياةٌ أم جنازةٌ ؟ أم أملٌ فقيرٌ حتى تحينَ الحياةُ ، وأعني تحت التراب ؟ علينا الرحمة ، وليكنِ الماء ! "" لأضيف بأن الماء لن ينظف ويغسل عار ما يقوم به العملاء ومأجوري الشيكل من الفلسطينيين الذين يزورون يشترون ، بالحلال لكي يبيعوا الوقف بالحرام ..؟! يبيعون وطنا وإن كان بيتا او عقارا ارضا او شقة سكن يبقى وطن ..؟ّ! من زمن بعيد يقولون عندما يغضبون من الفلسطينيين انهم بائعي الأوطان لنرد عليهم بأننا نحن لسنا بل انتم العائلات الكبار التي تحكمكم هي الباعة والسماسرة لكننا الان في ( سلوان ) الباعة والسماسرة لأرض ... عقار فلسطيني نبيعه بشجع اضعاف سعره وكاننا ابطال " فن المفاصلة " من يأخذ اكثر حتى يتبين الشاطر من المغفل حتى لو كان على حساب الوطن لأنهم ليسوا من هذا الوطن انهم بوطن مادة قرش الوطن ..؟! عقارات سلوان التي تسربت الى المستوطنين يجب ان لا تمر مر الكرام إذ يجب الملاحقة والعقاب لأن في سلوان ( الرابط ) بين البؤر الإستيطانية لداخل البلدة القديمة المقدسية وخارجها .
الحقيقة دون روتوش كان بطلها كان من كان من عائلة متنفذة ام من حول سطوة مسئول جاهل يجب ان تَتًعرى بالحقيقة بنشرالأسماء بشكل رسمي موثق رغم معرفة اهل سلوان بهم بأسمائهم ، نسبهم ومواقعهم ..!! حتى ياخذون نصيب العار وخسة الموقف ... ولو كانت تحمل اسم كبير ، صغير ... مؤمنين صلواتيين متدنيين ..؟! يبقوا متآمرين حتى وإن كانوا ( مغفلين ) لأن القانون لا يحمي عميل فكيف للمغفل الأخطر من العميل ..؟! سلوان يجب ان تكون عنوانا قانونيا دون التأجيل والتأخير شعبيا ورسميا تكون بمثابة تشكيل لجان دفاع عن الأراضي والعقارات في كل انحاء ارضنا المحتلة ... لجان فاعلة على الصعيد الشعبي والرسمي ، مهمتها توثيق كل ما في ارضها من عقارات واراضي في كل مدينة او قرية ( مهمتها ) متابعة البيع والشراء لتكون المرجعية الرسمية في العطاء والتطويب قبل وأثتاء البيع والشراء حتى يكتمل ماء المتوكل بالحفاظ على عقار الوطن .
احمد دغلس
احمد دغلس
لا بد لي لأن استنسخ ما ذيل به الكاتب الفلسطيني المتوكل طه في مقاله الأدبي السياسي " ايام الماء عن الطفولة والشباب " بالتالي ... "" أيُّ مأتمٍ هذا الذي تُقيمونه ؟ فمنذُ قرنٍ لم نبرحْ بيتَ العزاء ! وما يجري كان كافياً لأنْ يحتشدَ قلبُ الرجلِ ويموت ! ولا أدري هل هذه الدنيا حياةٌ أم جنازةٌ ؟ أم أملٌ فقيرٌ حتى تحينَ الحياةُ ، وأعني تحت التراب ؟ علينا الرحمة ، وليكنِ الماء ! "" لأضيف بأن الماء لن ينظف ويغسل عار ما يقوم به العملاء ومأجوري الشيكل من الفلسطينيين الذين يزورون يشترون ، بالحلال لكي يبيعوا الوقف بالحرام ..؟! يبيعون وطنا وإن كان بيتا او عقارا ارضا او شقة سكن يبقى وطن ..؟ّ! من زمن بعيد يقولون عندما يغضبون من الفلسطينيين انهم بائعي الأوطان لنرد عليهم بأننا نحن لسنا بل انتم العائلات الكبار التي تحكمكم هي الباعة والسماسرة لكننا الان في ( سلوان ) الباعة والسماسرة لأرض ... عقار فلسطيني نبيعه بشجع اضعاف سعره وكاننا ابطال " فن المفاصلة " من يأخذ اكثر حتى يتبين الشاطر من المغفل حتى لو كان على حساب الوطن لأنهم ليسوا من هذا الوطن انهم بوطن مادة قرش الوطن ..؟! عقارات سلوان التي تسربت الى المستوطنين يجب ان لا تمر مر الكرام إذ يجب الملاحقة والعقاب لأن في سلوان ( الرابط ) بين البؤر الإستيطانية لداخل البلدة القديمة المقدسية وخارجها .
الحقيقة دون روتوش كان بطلها كان من كان من عائلة متنفذة ام من حول سطوة مسئول جاهل يجب ان تَتًعرى بالحقيقة بنشرالأسماء بشكل رسمي موثق رغم معرفة اهل سلوان بهم بأسمائهم ، نسبهم ومواقعهم ..!! حتى ياخذون نصيب العار وخسة الموقف ... ولو كانت تحمل اسم كبير ، صغير ... مؤمنين صلواتيين متدنيين ..؟! يبقوا متآمرين حتى وإن كانوا ( مغفلين ) لأن القانون لا يحمي عميل فكيف للمغفل الأخطر من العميل ..؟! سلوان يجب ان تكون عنوانا قانونيا دون التأجيل والتأخير شعبيا ورسميا تكون بمثابة تشكيل لجان دفاع عن الأراضي والعقارات في كل انحاء ارضنا المحتلة ... لجان فاعلة على الصعيد الشعبي والرسمي ، مهمتها توثيق كل ما في ارضها من عقارات واراضي في كل مدينة او قرية ( مهمتها ) متابعة البيع والشراء لتكون المرجعية الرسمية في العطاء والتطويب قبل وأثتاء البيع والشراء حتى يكتمل ماء المتوكل بالحفاظ على عقار الوطن .
احمد دغلس