الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كأس العالم لكرة القدم لعام ٢٠١٤ ترجمة حسيب شحادة

تاريخ النشر : 2014-10-21
كأس العالم لكرة القدم لعام ٢٠١٤  ترجمة حسيب شحادة
كأس العالم لكرة القدم لعام ٢٠١٤
ترجمة حسيب شحادة
جامعة هلسنكي



رجُل يجلس على مقعده في المباراة النهائية لكأس العالم لكرة القدم في البرازيل، يُلقي نظرةً على يمينه فيلاحظ أن هناك مقعدًا شاغرًا بينه وبين مقعد الرجل المجاور. يسأل الأول الثاني، يا سلام ، من يُفوّت فرصةَ حضور مباراة كأس العالم النهائية؟ يردّ الثاني: هذا كان مقعد زوجتي، حضرنا سوية أربع نهائيات العالم لكرة القدم الأخيرة، ولكن وللأسف هذه المرّةَ لم تستطع القدوم، إذ أنّها رحلت عن هذه الدنيا. الشخص الأول: إنّي أشاطرك حُزنَ هذا الفقدان ولكن عليّ القول إنه جميل أن تحافظ على مقعد زوجتك شاغرًا ففي هذا رمز ودلالة، ولكن أسعار التذاكر باهظة جدّا وكنت تستطيع أن تأتي بأحد أفراد العائلة أو أحد الأصدقاء.
ردّ عليه الرجل الأول: لم أتمكن من ذلك إذا أنهم جميعا يحضرون جنازة زوجتي.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف