الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ان الاوان

تاريخ النشر : 2014-10-21
ان الاوان
تحمل هذه المفردة اللغوية الصغيرة في ثناياها دلالة واحدة هي الوصول الى معيار حياتي يمنع الوصول اليه استنادا الى صوابية اي وضع حياتي، ولان الامور في اغلب البلاد العربية متشابهة متماثلة حاليا في مؤشراتها سلبا حياتيا لا ايجابا،من حيث انتشار واسع وباتساع غير طبيعي للفقر والافقار، الاقصاء والتهميش، الفساد والافساد، الواسطات والمحسوبيات في غير وضعها ومكانها الركظ والتسابق لنيل جزء من كعكة المال والمادة باي اسلوب وطريقة فالمهم الانا والذات الواحدة دون غيرها،لهذه الامور السالبة الهدامة التي تنخر الجسد العربي الان فقد ان الاوان لتطبيق فعليا لمبدا المكاشفة والمصارحة الذي قد يساعد ان بقي من الزمن لحظات وقتية لتطبيقه جوهريا في بداية رتق وترقيع هذا الجسد العربي المتهالك لعل وعسى ان تتحصل الفائدة المرجوة والمأمولة قبل ان ينطق افراد هذه الامة بكلمة قد يصعب نطقها لكن قد تاتي مناسبة وقتا ومكان مفادها ( يا ليت ).
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف