ان الاوان
تحمل هذه المفردة اللغوية الصغيرة في ثناياها دلالة واحدة هي الوصول الى معيار حياتي يمنع الوصول اليه استنادا الى صوابية اي وضع حياتي، ولان الامور في اغلب البلاد العربية متشابهة متماثلة حاليا في مؤشراتها سلبا حياتيا لا ايجابا،من حيث انتشار واسع وباتساع غير طبيعي للفقر والافقار، الاقصاء والتهميش، الفساد والافساد، الواسطات والمحسوبيات في غير وضعها ومكانها الركظ والتسابق لنيل جزء من كعكة المال والمادة باي اسلوب وطريقة فالمهم الانا والذات الواحدة دون غيرها،لهذه الامور السالبة الهدامة التي تنخر الجسد العربي الان فقد ان الاوان لتطبيق فعليا لمبدا المكاشفة والمصارحة الذي قد يساعد ان بقي من الزمن لحظات وقتية لتطبيقه جوهريا في بداية رتق وترقيع هذا الجسد العربي المتهالك لعل وعسى ان تتحصل الفائدة المرجوة والمأمولة قبل ان ينطق افراد هذه الامة بكلمة قد يصعب نطقها لكن قد تاتي مناسبة وقتا ومكان مفادها ( يا ليت ).
تحمل هذه المفردة اللغوية الصغيرة في ثناياها دلالة واحدة هي الوصول الى معيار حياتي يمنع الوصول اليه استنادا الى صوابية اي وضع حياتي، ولان الامور في اغلب البلاد العربية متشابهة متماثلة حاليا في مؤشراتها سلبا حياتيا لا ايجابا،من حيث انتشار واسع وباتساع غير طبيعي للفقر والافقار، الاقصاء والتهميش، الفساد والافساد، الواسطات والمحسوبيات في غير وضعها ومكانها الركظ والتسابق لنيل جزء من كعكة المال والمادة باي اسلوب وطريقة فالمهم الانا والذات الواحدة دون غيرها،لهذه الامور السالبة الهدامة التي تنخر الجسد العربي الان فقد ان الاوان لتطبيق فعليا لمبدا المكاشفة والمصارحة الذي قد يساعد ان بقي من الزمن لحظات وقتية لتطبيقه جوهريا في بداية رتق وترقيع هذا الجسد العربي المتهالك لعل وعسى ان تتحصل الفائدة المرجوة والمأمولة قبل ان ينطق افراد هذه الامة بكلمة قد يصعب نطقها لكن قد تاتي مناسبة وقتا ومكان مفادها ( يا ليت ).