الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الأبعاد الزمنية بقلم: رضا البطاوى

تاريخ النشر : 2014-10-20
الأبعاد الزمنية :
قال إينشتاين "ليس هناك سبب لفرض أبعاد مطلقة للزمن "وهو قول خاطىء للتالى :
-وجود أسباب عدة تدعو لفرض الأبعاد أهمها دقة المعارف التى يستخدم فيها الوقت ومعرفة الوقت اللازم للعمل أيا كان .
-ان الله حدد لنا أبعادا زمنية منها أن السنة عدد شهورها إثنا عشر شهرا وفى هذا قال بسورة التوبة "إن عدة الشهور عند الله إثنا عشر شهرا فى كتاب الله " واليوم يتكون من الليل والنهار واليوم الإلهى يساوى باليوم الليلى النهارى ألف سنة بحساب البشر وفى هذا قال بسورة الحج "وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون "وقياس اليوم الإلهى باليوم الأرضى يعنى أن اليوم الأرضى هو المقياس المطلق للزمن وبدليل أن الله قدر يوم القيامة باليوم الأرضى وسنته فقال بسورة المعارج "تعرج الملائكة والروح إليه فى يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ".
-أن الآجال مقدرة باليوم والسنة الأرضية فلو أن إنسان كان الله قد كتب عمره سبعين سنة وكان يعيش على القمر وإنسان أخر كان يعيش فى السماء وكان له نفس العمر فإنهما سيموتان فى نفس اليوم ولن يتقدم هذا عن ذاك لأن اختلاف الأماكن لا يغير من الزمن شيئا والسبب قوله بسورة النحل "ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون ".
رضا البطاوى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف