بقلمي : مريم محمود مهنا
حين أقول أكرهُك حُبّك يَكْبُر ْ
وحين أطلب أن تبتعد اقترب أكثر
وحين أتجاهلك أتعلق فوق ماتتصور
وحين أختفي أتعذب فبعدك يقهر
فلا تصدقني حين أغضب وأهرب
أكتب كذبا" من نار تشب بأضلعي
لم أعتد على الكذب يوما" وليس طبعي
ولكن
حين تستوطن الغيرة كياني
أتهور و يثور بركاني
لا تصدقني ياملاكي
فأنت الحياة والوفاء والنقاء
هل الزهور تحيا بدون ماء؟!
والأشجار تنمو بدون نور وهواء؟!
والعصافير ترقص داخل الأسوار؟!
هل النهر يغير مجراه؟!
والجبل يبدّل سكناه!
هذا محال
فلست أملك القرار
ومن حبك لا مجال للفرار
لكنك
بطلٌ من صنع الخيال
فارس من أساطير زمان
تسكن جزيرة الأحلام
حين أقول أكرهُك حُبّك يَكْبُر ْ
وحين أطلب أن تبتعد اقترب أكثر
وحين أتجاهلك أتعلق فوق ماتتصور
وحين أختفي أتعذب فبعدك يقهر
فلا تصدقني حين أغضب وأهرب
أكتب كذبا" من نار تشب بأضلعي
لم أعتد على الكذب يوما" وليس طبعي
ولكن
حين تستوطن الغيرة كياني
أتهور و يثور بركاني
لا تصدقني ياملاكي
فأنت الحياة والوفاء والنقاء
هل الزهور تحيا بدون ماء؟!
والأشجار تنمو بدون نور وهواء؟!
والعصافير ترقص داخل الأسوار؟!
هل النهر يغير مجراه؟!
والجبل يبدّل سكناه!
هذا محال
فلست أملك القرار
ومن حبك لا مجال للفرار
لكنك
بطلٌ من صنع الخيال
فارس من أساطير زمان
تسكن جزيرة الأحلام