الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لا أكذب لكني أتعذب بقلم: مريم محمود مهنا

تاريخ النشر : 2014-10-20
بقلمي : مريم محمود مهنا
حين أقول أكرهُك حُبّك يَكْبُر ْ
وحين أطلب أن تبتعد اقترب أكثر
وحين أتجاهلك أتعلق فوق ماتتصور
وحين أختفي أتعذب فبعدك يقهر
فلا تصدقني حين أغضب وأهرب
أكتب كذبا" من نار تشب بأضلعي
لم أعتد على الكذب يوما" وليس طبعي
ولكن
حين تستوطن الغيرة كياني
أتهور و يثور بركاني
لا تصدقني ياملاكي
فأنت الحياة والوفاء والنقاء
هل الزهور تحيا بدون ماء؟!
والأشجار تنمو بدون نور وهواء؟!
والعصافير ترقص داخل الأسوار؟!
هل النهر يغير مجراه؟!
والجبل يبدّل سكناه!
هذا محال
فلست أملك القرار
ومن حبك لا مجال للفرار
لكنك
بطلٌ من صنع الخيال
فارس من أساطير زمان
تسكن جزيرة الأحلام
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف