الأخبار
ماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لكم الله يا فقراء مصر بقلم اشرف دوس

تاريخ النشر : 2014-10-20
"ألفت"، الشهيرة بالسيدة التى وضعت مولودها بالشارع أمام مستشفى كفر الدوار العام بعد رفض مسئولى المستشفى استقبالها، الأمر الذى أدى إلى الغصب فى الشارع المصرى بسبب الإهمال والفوضى.
والواضح ومن خلال التجارب السابقة أن وزارة الصحة كلها فساد وأهمال وحذرنا من هذا الفساد كثيرا
وكيف يكون هناك اصلاح من اى نوع ولم يكلف احدهم نفسه ويقرء الواقعة جيدا ويقرء ما جاء على لسان وكيل وزارة الصحة بالبحيرة ودفاعه المستميت عن المستشفى خوفا على الكرسي الذي يجلس عليه فهل يعقل أن يصرح هذا المسؤل مدافعا عن كرسيه ويقول ألاطباء عملوا كده حرصا على حياتها وحياة الجنين وقالوا لها أتمشي شوية يمكن ربنا يكرمك والطلق يجيي وتوليدي طبيعي أحسن ما تولدي شق وأهو ربنا كرمها وولدت طبيعي! !!!!!!!! هذا هو نص كلام وكيل وزارة الصحة بالبحيرة ولكم أنتم الحكم هل هذا يصلح لهذا المنصب هل هذا الكلام العبيط ممكن يخرج من لسان ممرضة ؟؟؟؟؟ فإذا كان قائدهم بهذا السوء فماذا ننتظر من الاطباء لكم الله يا فقراء مصر.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف