الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن
تاريخ النشر : 2014-10-20
فشل
فشل
كبيرة هذه الكلمة في معناها ودلالتها لتعطي انطباعا عن الوصول الى حالة كاملة من الضياع والانحدار المتتابع الى الحضيض،وهذا دون مبالغة ولا تسويف ما تعانيه اغلب الدول العربية الان في طبيعة حياتها اليومية، حيث انتشار واسع للتهميش والاقصاء،الفقر والبطالة،الجوع والعوز،الفساد والافساد، انعدام الانتماء للوطن واستبداله بالانتماء للفردية والانا،ملل وضجر، انسياق رهيب نحو كل ما هو تافه لاجدوى فيه ولا فائدة ، لتشكل هذه الثقوب المتسعة داخل الثوب العربي بداية لفشل كبير يؤدي في مساره الى تشكيل نواة حقيقية لتنظيمات اجرامية هدامة يجمعها هدف واحد يتمثل باظهار نفوذ وسطوة لقوة نالت الاستفادة القصوى من هذه الاوضاع المزرية في بلاد العرب لتستمر خطواتها بسرعة قصوى لاحكام الوجود وتثبيت ذاتها قوة اسرائيلية واحدة دون بديل ولا منازع فعلي لمنطقة الشرق الاوسط،مرسلة الى الامة العربية رسالة قوية المغزى نامي يا امة العرب دون ان تستيقظي فمن وظعك هذا انتجت اوكسير قوتي وصلابتي.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف