المتقاعدون الفلسطينيون يريدون الجواب من هيئة التقاعد الفلسطينية ووزارة المالية : اين ارباحنا من المليارات اللي بتستثمروها ولماذ عندما يتقاعد الموظف بتقصقصوا من الراتب اليس هدا الراتب حقهم وحق اسرهم ؟ولماذا تقصقصو من راتبه اوراتبة التقاعدى بعد وفاته اليس هدا حق من حقوقه؟ ولماذا تحرمون اهل بيته ان يستفيدوا من حصة راتبه بعد وفاته؟ ولماذا بعد البنت ما تتزوج او الولد بعد ما ينهى الجامعة تستقطعون رواتبهم لماذا لا تحول حصتهم للأم او للاخت لكى يستفيدوا من راتب زوجها او اخوها اليس راتبة التقاعدى هواموالة التى ادخرها لدى الدولة وحق من حقوقه يا هيئة التقاعد الفلسطينية لماذ لاتعطى اموالة لاخوانة على الاقل ليحجوا عنة حجة البدل التى لم يسطيع ان يقوم بها بسبب ان راتبة لايكفى او بسبب طيلة الدور للحج اوبسبب المرض خذوا حذركم من الحليم اذا غضب و من المتقاعدين الذين خدموا الوطن بعرقهم ودمهم ولحمهم اعطوهم حقهم فلا تبخسوهم في حقوقهم والحمدلله بلدنا فيها بركه وفيها خير كثير بس انتوا صفوا النية والخير والبركه ستعم على الجميع متقاعداو غير متقاعد في بلدنا الحبيبة يا هيئة التقاعد الفلسطينية
فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله، والشكر يكون بالمكافأة بالمثل أو بالأفضل، والرد بالأفضل أولى، وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها.
ولا يمكن أن نتنكر أو نتناسى من عملوا وبنوا وأسسوا لما نحن فيه من تقدم وازدهار، حتى أتينا لما عملوا فقمنا بتطويره والعمل عليه، وكان جهدهم فيه أقوى فهم أسسوا كثيرًا ممّا كنا نحلم فيه، ووضعوا أحجار الأساس في الهواء الطلق دون أن ينظروا لما يمكن أن يكون عقبة أو صعوبة تواجههم.
هؤلاء الأفذاذ الأبطال هم من وقفوا مع التقدم قبل ازدهار الحضارة واكتمالها، يعملون أشق الأعمال في أصعب الظروف دون تململ وتضجر، ولو كان الكثير من أبناء هذا الجيل مكانهم لما عمل ما عملوا، ولا احتمل من المشاق والصعوبات ما احتملوا. فثورة المتقاعدين واعتصاماتهم قادمة ان ظل الظلم ظلمات لامحالة هم وصغار الموظفين
حملة متقاعدين فلسطينين لزيادة الرواتب.
دكتور ضياء الدين الخزندار ---- غزة --دولة فلسطين
فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله، والشكر يكون بالمكافأة بالمثل أو بالأفضل، والرد بالأفضل أولى، وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها.
ولا يمكن أن نتنكر أو نتناسى من عملوا وبنوا وأسسوا لما نحن فيه من تقدم وازدهار، حتى أتينا لما عملوا فقمنا بتطويره والعمل عليه، وكان جهدهم فيه أقوى فهم أسسوا كثيرًا ممّا كنا نحلم فيه، ووضعوا أحجار الأساس في الهواء الطلق دون أن ينظروا لما يمكن أن يكون عقبة أو صعوبة تواجههم.
هؤلاء الأفذاذ الأبطال هم من وقفوا مع التقدم قبل ازدهار الحضارة واكتمالها، يعملون أشق الأعمال في أصعب الظروف دون تململ وتضجر، ولو كان الكثير من أبناء هذا الجيل مكانهم لما عمل ما عملوا، ولا احتمل من المشاق والصعوبات ما احتملوا. فثورة المتقاعدين واعتصاماتهم قادمة ان ظل الظلم ظلمات لامحالة هم وصغار الموظفين
حملة متقاعدين فلسطينين لزيادة الرواتب.
دكتور ضياء الدين الخزندار ---- غزة --دولة فلسطين