الأديب محمد رشيد مثابــــر وواثق من نفســـه
حقق مشاريع إنسانية وثقافية كبيرة
*أ.المتمرس الدكتور عبد الواحد محمد مسلط
لقد تعرفت على الأديب محمد رشيد في اثناء زياراتي المتكررة الى مدينة العمارة لإغراض ثقافية أما لإلقاء محاضرات او لحضور مؤتمرات وقد تعرفت عليه توسمت فيه طاقه ثقافية وإنسانية حيوية وفعالة إضافة إلى ما لمسته فيه من مميزات شخصية جذابة انه كريم الطبع.. وحلو المعشر.. وجم الخلق .. ومثابر وواثق من نفسه , وكانت هذه الصفات وغيرها قد دفعته بتأثير كبير من روحه الإنسانية العالية إلى أن يخوض في مشاريع إنسانية وثقافية كبيرة أكسبته مكانه مرموقة على صعيد مدينته العمارة وخارجها وعلى مدى سنوات أسس دار القصة العراقية ومهرجان جائزة العنقاء الذهبية وبرلمان الطفل العراقي وكان ابنه الصغير عضوا فيه ونادي ثقافة وحقوق الأطفال الأيتام ومجلة طب وثقافة ومؤتمر القمة الثقافي والجمعية العراقية للتسامح واللاعنف ولإغراض تكريم بعض المبدعين في العراق وفي دول أخرى قام بجولات عديدة إلى بلدان عربية وأجنبية وعزز عرى الثقافة العراقية بنظيراتها في الأصعدة المختلفة ومع ان هذه المشاريع استهلكت منه جهدا كبيرا ووقتا طويلا الا انه لم ينفك في كتاباته الصحفية عن رفد الثقافة العراقية بملاحظاته البناءة ونظراته الجريئة في نطاق الخلق الرفيع والروح الإنسانية العالية وفي دائرة السرد وكتابة القصص اصدر عدة مجاميع قصصية تناولها عدد من النقاد بالدراسة والتحليل وفي إطار نشاطه العام انبرى للكتابة عنه شخصيات لامعة مهمة ولقاء أعماله هذه حصل على جوائز وألقاب منها لقب سفير ثقافة وحقوق الطفل ولقب سفير نادي ثقافة وحقوق الأطفال الأيتام و وسام الثقافة العراقية وجائزة الدفاع عن حقوق الطفل لعامي 2009-2010 من هيئة رعاية الطفولة وجائزة تقدير من اليونسيف وبناءا على هذه الفعاليات والنشاطات حصل على العضوية في المنظمة العربية لحقوق الإنسان في القاهرة وفي اتحاد الأدباء والكتاب العرب في الأردن وفي الشبكة العربية للتسامح وعضوا استشاريا في المجلس العربي للطفولة والتنمية في القاهرة . من هذا كله نستنتج أن الأديب محمد رشيد قد خلق انسجاما واضحا بين ما يتميز به من مقومات شخصية جيدة وماكان يطمح إليه من تحقيق آماله وطموحاته في مجالات الثقافة والأعمال الإنسانية التي يستحق عليها منا التقدير والمحبة وفي تصوري ان إنسانا مثله لا يمكن ان يتوقف عند حدود معينة بل سيواصل مسيرته الثقافية والإنسانية إلى مشاريع اكبر وعوالم أرحب .
حقق مشاريع إنسانية وثقافية كبيرة
*أ.المتمرس الدكتور عبد الواحد محمد مسلط
لقد تعرفت على الأديب محمد رشيد في اثناء زياراتي المتكررة الى مدينة العمارة لإغراض ثقافية أما لإلقاء محاضرات او لحضور مؤتمرات وقد تعرفت عليه توسمت فيه طاقه ثقافية وإنسانية حيوية وفعالة إضافة إلى ما لمسته فيه من مميزات شخصية جذابة انه كريم الطبع.. وحلو المعشر.. وجم الخلق .. ومثابر وواثق من نفسه , وكانت هذه الصفات وغيرها قد دفعته بتأثير كبير من روحه الإنسانية العالية إلى أن يخوض في مشاريع إنسانية وثقافية كبيرة أكسبته مكانه مرموقة على صعيد مدينته العمارة وخارجها وعلى مدى سنوات أسس دار القصة العراقية ومهرجان جائزة العنقاء الذهبية وبرلمان الطفل العراقي وكان ابنه الصغير عضوا فيه ونادي ثقافة وحقوق الأطفال الأيتام ومجلة طب وثقافة ومؤتمر القمة الثقافي والجمعية العراقية للتسامح واللاعنف ولإغراض تكريم بعض المبدعين في العراق وفي دول أخرى قام بجولات عديدة إلى بلدان عربية وأجنبية وعزز عرى الثقافة العراقية بنظيراتها في الأصعدة المختلفة ومع ان هذه المشاريع استهلكت منه جهدا كبيرا ووقتا طويلا الا انه لم ينفك في كتاباته الصحفية عن رفد الثقافة العراقية بملاحظاته البناءة ونظراته الجريئة في نطاق الخلق الرفيع والروح الإنسانية العالية وفي دائرة السرد وكتابة القصص اصدر عدة مجاميع قصصية تناولها عدد من النقاد بالدراسة والتحليل وفي إطار نشاطه العام انبرى للكتابة عنه شخصيات لامعة مهمة ولقاء أعماله هذه حصل على جوائز وألقاب منها لقب سفير ثقافة وحقوق الطفل ولقب سفير نادي ثقافة وحقوق الأطفال الأيتام و وسام الثقافة العراقية وجائزة الدفاع عن حقوق الطفل لعامي 2009-2010 من هيئة رعاية الطفولة وجائزة تقدير من اليونسيف وبناءا على هذه الفعاليات والنشاطات حصل على العضوية في المنظمة العربية لحقوق الإنسان في القاهرة وفي اتحاد الأدباء والكتاب العرب في الأردن وفي الشبكة العربية للتسامح وعضوا استشاريا في المجلس العربي للطفولة والتنمية في القاهرة . من هذا كله نستنتج أن الأديب محمد رشيد قد خلق انسجاما واضحا بين ما يتميز به من مقومات شخصية جيدة وماكان يطمح إليه من تحقيق آماله وطموحاته في مجالات الثقافة والأعمال الإنسانية التي يستحق عليها منا التقدير والمحبة وفي تصوري ان إنسانا مثله لا يمكن ان يتوقف عند حدود معينة بل سيواصل مسيرته الثقافية والإنسانية إلى مشاريع اكبر وعوالم أرحب .