الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أغرقتني بالعشق والهوى بقلم: يسرى محمد الرفاعي

تاريخ النشر : 2014-10-18
أغرقتني بالعشق والهوى  بقلم: يسرى محمد الرفاعي
أغرقتني بالعشق والهوى
أرويتني من عشق روحك حتى هامت الروح
وراحت بك تتغنى وقت السحر
وملآت الفؤاد بالشوق الذي فاضت به أحداق النظر
وأنبت الآمل على ضفاف الفؤادوشغافه
حتى بات كل شيء بأعماقي مخالفا للحقد والشر
يبتسم ويصدر أصواتا كحفيف الشجر
يهرول كإنسياب النهر
وأنت تردد على مسامع روحي وقلبي
أن العشق والحب لا يعيش إلا في بحار عميقة
واسعة جدا ليس لها قرار أومستقر
أغرقتني بالعشق والهوى
وأشبعت الروح بهمسك قبل أن يستيقظ الفجر
إن دخل الهوى القلب لا يهاجر منه كهجرة الطيور
يا أنت قلبت لي الموازين وجلعت البصل عسلا مصفى
وكل شيء حولي وبداخلي واحات خضراء على مد البصر
لا تعرف الذبول و جفاف الهجر
ولا العين بدمعها تحفر الآوجان و تتقهر
هجرته فجأة وتركت القلب هائما يتكسر..
وهاأنذا أبحث عنه خلف الضباب والغيوم
ولم أجده إلا بقايا كالفتات التي ترفضها العصافير..

بقلم الكاتبة / يسرى محمد الرفاعي
سوسنة بنت المهجر
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف