المصادر الموثوقه أكذب وأضل من الإشاعة
في وطني
تبدو المصالحة كطفل وليد, يرفض والديه إرضاعه, ويذهبان به لطبيب الأسنات, ليزرع له طقم أسنان, حتى يأكل الخبز واللحم, الطبيب يرفض, لأنه لم يتعلم ذلك, ويخشى من العواقب القانونية على عيادته إن هو فعل.
الوالدان يخرجان من عيادة الأسنان حزينان, يبحثان عن سبيل للطفل الجائع غير الرضاعه, الأم التي ترفض إرضاع طفلها, تدعثرت في نتوء وارتمت على الأرض, حزناً على وليدها, وقد أثقلها همه.
فهل يوافق الوالدان على إعطاء الطفل لمرضعة غير أمه لإنقاذ حياته؟
شوقي سالم جابر
في وطني
تبدو المصالحة كطفل وليد, يرفض والديه إرضاعه, ويذهبان به لطبيب الأسنات, ليزرع له طقم أسنان, حتى يأكل الخبز واللحم, الطبيب يرفض, لأنه لم يتعلم ذلك, ويخشى من العواقب القانونية على عيادته إن هو فعل.
الوالدان يخرجان من عيادة الأسنان حزينان, يبحثان عن سبيل للطفل الجائع غير الرضاعه, الأم التي ترفض إرضاع طفلها, تدعثرت في نتوء وارتمت على الأرض, حزناً على وليدها, وقد أثقلها همه.
فهل يوافق الوالدان على إعطاء الطفل لمرضعة غير أمه لإنقاذ حياته؟
شوقي سالم جابر