ثقافة قطع الطرق عادة زميمه ودخيلة علي عاداتنا وتقاليدنا فى مصر منذ ثورة 25 يناير ،وأنما أستحدثها بعض الدخلاء الجهال الفاسدين والمفسدين لجلب مصالح شخصية وفئوية أوأعتراض علي بعض الإجراءات والقرارات المتخذه ،التى لا تتناسب مع مزاج هذا القاطع مستغلا” حالة الفراغ الأمني وعدم حضور الدولة بمؤسساتها الأمنية لإيقافه هذا المتعدى عنده حدوده وأتخاذ بعض الاجراءات القانونية ضده، لجعل الطرق أكثر امنا وأستقرارا وانسيابية لكل سالك وعابر.
كثيرا مانرى هذا الفعل يتكرر مع جرمه يوميا بل تعطل مصالح الناس المسافر منهم والمريض ........ وغيره لأجل هوى ومزاج أحدهم ، واذا سألت لماذا أغلقت الطريق قال لك أنقطاع الكهرباء أو المياه عن المدينه الفلانيه ،ولربما قطعت الطرق لمطالب أقل وأحقر من ذلك بكثير ، فمنهم من يضع الأحجار أويحرق الإطارات وهو أسواها كونه يضر المواطنين بسبب تلوث الجو نتيجه لحرق الاطارات ،مع ان هذا الفعل يتكرر مرار وتكرارا دون رادع أو نهي من الآخرين والأخذ علي أيدي هؤلاء السفهاء والعابثين، والوقوف صفا واحدا بوجه هؤلاء المستهترين بصحة وأمن المواطن،لا من قبل الاجهزة الامنية ،ولا وقفة شعبية يقوم بها الجمهور المتضرر للحفاظ علي أمنهم وسلامتهم إن هذا لشي عجاب.
هذا نداء للأجهزه الأمنية للقيام بدورها تجاه المواطن،وإلا أنحدرت الأمور الي الأسوأ في ظل تلك الظروف الاستثنائيه التي تمر بها البلاد لابد من تفعيل دور هذه الأجهزة الأمنية والسلطة المحلية،للتخلص من هذه الثقافة الدخيلة وإحلال محلها ثقافة بديله من أحترام حق الآخرين في أستخدام الطريق والمساحات العامة.
وكلي أمل أن تسود هذه الثقافة الأصيلة لدي الجميع
كثيرا مانرى هذا الفعل يتكرر مع جرمه يوميا بل تعطل مصالح الناس المسافر منهم والمريض ........ وغيره لأجل هوى ومزاج أحدهم ، واذا سألت لماذا أغلقت الطريق قال لك أنقطاع الكهرباء أو المياه عن المدينه الفلانيه ،ولربما قطعت الطرق لمطالب أقل وأحقر من ذلك بكثير ، فمنهم من يضع الأحجار أويحرق الإطارات وهو أسواها كونه يضر المواطنين بسبب تلوث الجو نتيجه لحرق الاطارات ،مع ان هذا الفعل يتكرر مرار وتكرارا دون رادع أو نهي من الآخرين والأخذ علي أيدي هؤلاء السفهاء والعابثين، والوقوف صفا واحدا بوجه هؤلاء المستهترين بصحة وأمن المواطن،لا من قبل الاجهزة الامنية ،ولا وقفة شعبية يقوم بها الجمهور المتضرر للحفاظ علي أمنهم وسلامتهم إن هذا لشي عجاب.
هذا نداء للأجهزه الأمنية للقيام بدورها تجاه المواطن،وإلا أنحدرت الأمور الي الأسوأ في ظل تلك الظروف الاستثنائيه التي تمر بها البلاد لابد من تفعيل دور هذه الأجهزة الأمنية والسلطة المحلية،للتخلص من هذه الثقافة الدخيلة وإحلال محلها ثقافة بديله من أحترام حق الآخرين في أستخدام الطريق والمساحات العامة.
وكلي أمل أن تسود هذه الثقافة الأصيلة لدي الجميع