الأخبار
"الإعلامي الحكومي" ينشر تحديثًا لإحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزةغالانت يتلقى عبارات قاسية في واشنطن تجاه إسرائيلإعلام الاحتلال: خلافات حادة بين الجيش والموساد حول صفقة الأسرىالإمارات تواصل دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني وتستقبل الدفعة الـ14 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطانسرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسي
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لماذا تخفق المشاريع ببيئة العمل العربية؟!بقلم:مهند النابلسي

تاريخ النشر : 2014-09-30
لماذا تخفق المشاريع ببيئة العمل العربية؟!بقلم:مهند النابلسي
لماذا تخفق المشاريع ببيئة العمل العربية؟!
 
باختصار لأسباب عشرة نعجز حقيقة عن تطبيق معظمها:
*لا توجد مراجعات لميثاق المشروع.
*لا يوجد تنظيم لادارة لمشروع ولا لمتطلبات الفريق المختلفة.
*لا توجد "انطلاقة" جدية  معتمدة للمشاريع.
*لا يوجد تقييم جدي لتجارب المشروع، ولا لمتطلباته بكل مرحلة.
*لا توجد  مراجعة ولا مراقبة حثيثة لأهداف المشروع.
*لا توجد مبادىء معتمدة لعمل المشروع، ولا ميزانية واقعية.
*ضعف فعاليات عناصر: "التعاون والتنسيق والاتصال".
*لا توجد تطبيقات جدية لمفهوم "ادارة التغيير".
*لا يتم تحقيق الاجماع قبل اتخاذ القرارات الحاسمة.
*ضعف مقومات انجاح المشاريع وهي: التخطيط،السببية، الموضوعية، التبرير المنطقي، التوقعات الصائبة، تكامل عمل الفريق.
ولا يمكن توقع نجاحات تذكربمجال ادارة المشاريع بدون تحقيق معظم هذه العناصر بكفاءة وفعالية... ولكم ان تتذكروا الكثير من المشاريع الخائبة فتحاولوا تحديد او تخمين اسباب فشلها!
مهند النابلسي
[email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف