الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هندسة المعادن فى القرآن بقلم: رضا البطاوى

تاريخ النشر : 2014-09-30
ورد فى القرآن أسس لهندسة المعادن هى :
- فصل المعدن عن الزبد وهو الخبث أى الشوائب العالقة بالمعدن وهو ما نسميه الآن فصل الخبث عن المعدن وفى هذا قال تعالى بسورة الرعد "ومما يوقدون عليه فى النار إبتغاء حلية أو متاع زبد مثله "
- إيقاد النار هو وسيلة الاستفادة من المعدن سواء كان ذلك عن طريق فرن أو بالطرق أو غيره وفى هذا قال تعالى بسورة الرعد "ومما يوقدون عليه فى النار "
- أن المعدن لكى يستخدم فى الصناعة لابد من كونه فى حالة ليونة أو سيولة يدل على هذا أن الله ألان الحديد لداود(ص)حتى يصنع منه الدروع وفى هذا قال تعالى بسورة سبأ "ولقد أتينا داود منا فضلا يا جبال أوبى معه والطير وألنا له الحديد أن اعمل سابغات "وأسال لسليمان(ص)القطر وهو النحاس حتى يستخدمه فى الصناعات التى يكلف بها الجن وفى هذا قال تعالى بسورة سبأ "ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر وأسلنا له عين القطر ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن ربه "
رضا البطاوى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف