(لهدم الكعبة أهون عند الله من إراقة دم امرئ مسلم ) أعداء الحياة هم بالضرورة أعدائنا، وتجار الموت هم بالضرورة خصمونا الحقيقيين، لكل إنسان حق التعبير السلمي والسلمى فقط تحت أي لافتة والعمل لأي مشروع مهما اختلفنا معه، وبالتالي قمة الوحشية والإجرام أن يمنح شخص نفسه حق مصادرة هذه الحياة.
القاتل مدان وسواء أكان بذقن ويرفع لافتة دعم الشرعية أو بملابس رسميه ويرفع لافتة مصلحة عامة، أو مدني ويرفع شعار ثائرمظلوم عايز حقى ، موقفنا واضح من القتل وسنقف ضد القتلة بكل ما أوتينا من حجة وقوة.
أن يسقط ضحايا كل يوم سواء من رجال الأمن أو المدنيين هي بشاعة لايستطيع شخص تبريرها، ولا يحق لأى فئة أو جماعة أو فرد حتى قتل المسالمين وحراس الوطن وعيون باتت تحرس فى سبيل الله مهما كانت الحجج والمبررات التي يسوقها، وإن كان هؤلاء الأشخاص مدانون فهناك محكمة هي فقط من يحق لها أن تقول فيهم رأيها العادل قدم ما يثبت أدانتهم ومشاركتهم أمور يستحقون عليها عقاب .
قلناها مرارا ونكررها أن المقدس عندنا هو الإنسان مهما كان رأيه ومشروعه ومعتقده ولونه وجنسه، الثابت عندنا هو كرامة المواطن التي لايحق التعدي عليها بأى شكل من الأشكال .
من حقك أن تتظاهر وتعتصم وتتجمهر في أي مكان وتحت أي لافتة مسالم لا تأذى أحد ولا تجلب خسارة لوطنك ، كما هو الحق لشباب الثورة والأحزاب والمنظمات أن تمارس أنشطتها في أي مكان، مع الحفاظ على مصالح الناس العامة ونبذ العنف وصيانة حقوق الجميع.. لكن أن تقتل .. تفجر .. تغدر ... فلا ولن نسكت على هذا أبدا
الدم المسفوح في أبوالعلا ورفح والفرافرة وهنا وهناك .... مدان ومرفوض وعلى آلة القتل التي أدمنت شرب الدماء ومصادرة أرواح الناس أن تتوقف ، حياة فرد أهم من أى شئ ، وتوفير خدمات الماء والكهرباء مقدمة يا رئيس الوزراء على أى شئ ويا أجهزة الأمن الوزارة مخترقه أكشفوا عن الجواسيس والموالين للأرهاب ولا يسعنا ألا أن نقول حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من يشهر آلة قتل فى وجه رجل أمن أو مدنى
القاتل مدان وسواء أكان بذقن ويرفع لافتة دعم الشرعية أو بملابس رسميه ويرفع لافتة مصلحة عامة، أو مدني ويرفع شعار ثائرمظلوم عايز حقى ، موقفنا واضح من القتل وسنقف ضد القتلة بكل ما أوتينا من حجة وقوة.
أن يسقط ضحايا كل يوم سواء من رجال الأمن أو المدنيين هي بشاعة لايستطيع شخص تبريرها، ولا يحق لأى فئة أو جماعة أو فرد حتى قتل المسالمين وحراس الوطن وعيون باتت تحرس فى سبيل الله مهما كانت الحجج والمبررات التي يسوقها، وإن كان هؤلاء الأشخاص مدانون فهناك محكمة هي فقط من يحق لها أن تقول فيهم رأيها العادل قدم ما يثبت أدانتهم ومشاركتهم أمور يستحقون عليها عقاب .
قلناها مرارا ونكررها أن المقدس عندنا هو الإنسان مهما كان رأيه ومشروعه ومعتقده ولونه وجنسه، الثابت عندنا هو كرامة المواطن التي لايحق التعدي عليها بأى شكل من الأشكال .
من حقك أن تتظاهر وتعتصم وتتجمهر في أي مكان وتحت أي لافتة مسالم لا تأذى أحد ولا تجلب خسارة لوطنك ، كما هو الحق لشباب الثورة والأحزاب والمنظمات أن تمارس أنشطتها في أي مكان، مع الحفاظ على مصالح الناس العامة ونبذ العنف وصيانة حقوق الجميع.. لكن أن تقتل .. تفجر .. تغدر ... فلا ولن نسكت على هذا أبدا
الدم المسفوح في أبوالعلا ورفح والفرافرة وهنا وهناك .... مدان ومرفوض وعلى آلة القتل التي أدمنت شرب الدماء ومصادرة أرواح الناس أن تتوقف ، حياة فرد أهم من أى شئ ، وتوفير خدمات الماء والكهرباء مقدمة يا رئيس الوزراء على أى شئ ويا أجهزة الأمن الوزارة مخترقه أكشفوا عن الجواسيس والموالين للأرهاب ولا يسعنا ألا أن نقول حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من يشهر آلة قتل فى وجه رجل أمن أو مدنى