*إتحاد الوطن العربي *
*بقلم : أحمد حسني عطوة*
*ممثل الإتحاد في قطاع غزة - فلسطين*
*إن إنطلاقة إتحاد الوطن العربي والذي قام على تأسيسه سمو الأمير جمال بن عبدالرحمن النعيمي هو جسم على جميع الشعوب التمسك به ، لأننا بأمس الحاجة لهذا الجسم الذي سيعيد للقرار العربي إستقلاليته ومجده ، وإننا نعمل من أجل حضارة
الشعوب وبناء مجده المستقل .*
*إتحاد الوطن العربي هو تسخير لجيل الشباب وبناءه لقيادة الوطن العربي بأفكار جديدة تضمن للعالم العربي الإستمرار بإستقرار وإستقلال القرار ، وإن دعوة سمو الأمير جمال بن عبدالرحمن النعيمي للإلتفاف حول الإتحاد هي دعوة عربية تحمل في طياتها العديد من الأهداف العربية والشرقية السامية من أجل الوطن العربي وشعوبه المظلومة في بعض الدول وإن عضويتنا وتشجيعنا للإتحاد هو وقوف مع انفسنا لتحقيق أهدافنا التي نحلم بها .*
*في ظل الظروف العصيبة التي يمر بها الوطن العربي خصوصا بعد الربيع المزعوم والتي لم ترى بعده الشعوب خيرا حيث أصبح التناحر الداخلي والتدخلات الدولية والإقليمية تسيطر على شعوب الثورات وأصبحت تهدد باقي الشعوب العربية المستقرة حيث أصبح ضخ الأموال للإرهاب من داخل الدول العربية بمساندة دولية لبعض الدول التي يهمها بناء القواعد العسكرية على أراضي الشرق الأوسط ولسذاجة الشعوب نجحت
كل مخططات إقتحام الشرق الأوسط من أساطيل الغرب العسكرية والحربية للسيطرة على خيرات المنطقة من موارد طبيعية خيرات بترولية .*
*لالحرب الأخيرة على قطاع غزة والتي دمرت شعبا بأكمله ونسفت ملفا وقضية ، وحطمت حلم شعب كان يقترب من التحقيق في إستقراره وبات العالم كله يتفرج على كل تلك المجازر والمذابح بحق الأطفال والنساء والمدنيين ولم يتحرك ساكنا ، هذا
كله يحتاج إلى شعاع أمل من أجل حماية الشعوب ، وأملنا اليوم في هذا الإتحاد الذي ينطلق من قلب عربي يغار على القضية العربية ويستحق من العالم العربي كل التقدير والإحترام .*
*بقلم : أحمد حسني عطوة*
*ممثل الإتحاد في قطاع غزة - فلسطين*
*إن إنطلاقة إتحاد الوطن العربي والذي قام على تأسيسه سمو الأمير جمال بن عبدالرحمن النعيمي هو جسم على جميع الشعوب التمسك به ، لأننا بأمس الحاجة لهذا الجسم الذي سيعيد للقرار العربي إستقلاليته ومجده ، وإننا نعمل من أجل حضارة
الشعوب وبناء مجده المستقل .*
*إتحاد الوطن العربي هو تسخير لجيل الشباب وبناءه لقيادة الوطن العربي بأفكار جديدة تضمن للعالم العربي الإستمرار بإستقرار وإستقلال القرار ، وإن دعوة سمو الأمير جمال بن عبدالرحمن النعيمي للإلتفاف حول الإتحاد هي دعوة عربية تحمل في طياتها العديد من الأهداف العربية والشرقية السامية من أجل الوطن العربي وشعوبه المظلومة في بعض الدول وإن عضويتنا وتشجيعنا للإتحاد هو وقوف مع انفسنا لتحقيق أهدافنا التي نحلم بها .*
*في ظل الظروف العصيبة التي يمر بها الوطن العربي خصوصا بعد الربيع المزعوم والتي لم ترى بعده الشعوب خيرا حيث أصبح التناحر الداخلي والتدخلات الدولية والإقليمية تسيطر على شعوب الثورات وأصبحت تهدد باقي الشعوب العربية المستقرة حيث أصبح ضخ الأموال للإرهاب من داخل الدول العربية بمساندة دولية لبعض الدول التي يهمها بناء القواعد العسكرية على أراضي الشرق الأوسط ولسذاجة الشعوب نجحت
كل مخططات إقتحام الشرق الأوسط من أساطيل الغرب العسكرية والحربية للسيطرة على خيرات المنطقة من موارد طبيعية خيرات بترولية .*
*لالحرب الأخيرة على قطاع غزة والتي دمرت شعبا بأكمله ونسفت ملفا وقضية ، وحطمت حلم شعب كان يقترب من التحقيق في إستقراره وبات العالم كله يتفرج على كل تلك المجازر والمذابح بحق الأطفال والنساء والمدنيين ولم يتحرك ساكنا ، هذا
كله يحتاج إلى شعاع أمل من أجل حماية الشعوب ، وأملنا اليوم في هذا الإتحاد الذي ينطلق من قلب عربي يغار على القضية العربية ويستحق من العالم العربي كل التقدير والإحترام .*