الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أطفالنا .. يولدون عمالقة ؟!بقلم سليم عوض عيشان علاونة "

تاريخ النشر : 2014-09-22
" أطفالنا .. يولدون عمالقة ؟؟؟!! "
قصة قصيرة
بقلم سليم عوض عيشان ( علاونة "
===================

تنويه :
هذه الصورة القلمية الواردة في النص .. هي تصوير قلمي لأحداث حقيقية وقعت على أرض الواقع في غزة ، وليس للكاتب من فضل عليها سوى الصياغة الأدبية فحسب .
----------------------------------------------------------

آخر ما جادت به قريحة الكاتب من حرف .. انعكاسا لما حدث على أرض الواقع في الحرب الأخيرة على غزة ...
---------------------
( الكاتب )

" أطفالنا .. يولدون عمالقة ؟؟!! "

كان الموقف العصيب يتطلب أن يتحدث الإعلامي ليرفع صوته عالياً بالتصريح والرد على تهديدات العدو ..
انبرت بالرد عليه .. رغم أنها كانت طفلة .. حقاً بأنها طفلة .. ولكنها كانت عملاقة في الرد .. أفحمت العدو .. أخرسته .. ولم تفوه بحرف .. بعد أن ردت له الصاع صاعين .. وهددته بقسوة وحزم ...
فأخرست لسانه .. على الأبد ؟؟!!


http://www.youtube.com/watch?v=MkQwttMaynY
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف