صناعة النجاح أبدا" ليست حظ .
(من وحي تجربة الإمارات العربية المتحده ).
ماهر حسين .
يتعامل البعض مع نجاح تجربة الإمارات العربية المتحده بإعتبارهــــا ضربة حظ ...فترى هذا البعض يتحدث عن (ضربة حظ) في ذالك المشروع أو ذلك الإنجــــاز .
ويتناسى هذا البعض بأن الحظ لا يكفي لاستمرار النجاح فالحظ قد يؤدي الى نجاح واحد أو نجاح لمره واحده ولكنه حتما" لن يؤدي الى نجاح متواصل يعبر عن نفسه من خلال تطوير في كل مناحي الحياة الثقافيه والاجتماعيه والاقتصادية بالاضافة الى العمرانية .
بالمحصلة الحظ لا يصنع تجربة ناجحه .
في الإمارات العربية المتحده هناك ما هو أكبر من الحظ ...هناك التخطيط والرؤية وكذلك هنــــاك الإراده وللإرادة حضور قوي وتأثير بالغ في قصة نجاح الإمارات العربية المتحده وبالطبع في مجتمع ملتزم بعادات العرب ومؤمن بالإسلام الوسطي القائم على التسامح والمحبة والإيمــــان وعمل الخير فإن توفيق الله عز وجل عنصر هام للقيادة وللشعب في دولة توحدت فيها القيادة مع الشعب فأصبحوا حالة واحده في دولة واحده قامت منذ اليوم الأول على فكرة الإتحاد والوحده وتقديم الخير للجميع .
عوامل نجاح تجربة الإمارات العربية المتحده اكبر من كونها حظ او ضربة حظ ..ولقد دفع هذا الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم هذا القائد الفارس للرد على إدعاء بعض الصحف الاجنبية بأن الحظ أبتسم مرة اخرى لدبي ..فالقضية تستحق الرد لان الجملة فيها ظلم للتجربة وهنـــا سأترك القارئ الكريم مع تعليق سمو الشيخ محمد ..وهذا التعليق وتعليقات اخرى كافيه لإظهار حقيقة النجاح في الإمارات العربية المتحده وحقيقة النجاح في دبي ..فمن يقف خلف هذه النجاحات هي قيادة واعيه ومخلصه تعمل بصمت وتمتلك فكر واستراتيجية ورؤية وحتما" لديها إيمان كامل بالله عز وجل وبالاسلام وبشعب الإمارات ...أترك القارئ مع بعض التعليقات الوارده ...
(قرأت مقالا" بإحدى الصحف الأجنبية يقول بأن الحظ أبتسم مرة" أخرى لدبي وأقول عندما يريدون التقليل من انجازاتك فإنهم ينسبوها للحظ ..الحظ لا يصنع الانجازات ،الانجازات العظيمة تضع الحظ في طريقك بل تجعله يلاحقك في أغلب الأحيان ) .
(لو انتظر زايد وراشد ابتسامة الحظ لهما لم يبتسم لهما التاريخ ولم يكتب لهما سطرا" واحدا" في كتابه ...هما صنعا حظهما وتاريخهما).
نعم الحديث عن الحظ بعيدا" عن العمل الجاد والتخطيط السليم والرؤية الثاقبه للمستقبل هو تقليل من الانجازات ....نعم الحظ لا يصنع الإنجازات .....نعم قد تستطيع أن تجعل الحظ يلاحقك وهذا حقيقة ما يحصل في دبي .
أما رحمهما الله الشيخ زايد والشيخ راشد ..فلا يوجد وصف لهمـــا يفوق ما قيـــل ..فهما صنعا حظهما وتاريخهمـــــا فجزاهم الله خيرا" عن ما قدموا لوطنهم ولامتهم العربية وللانسانية جمعاء .
وبمناسبة الحديث عن دبي والإمارات العربية المتحده فإنني أشكر دولة الامارات العربية المتحده قيادةً وشعبا" وحكومةً .. كفلسطيني أشكرها على ما تقدم لنا وأشكرها على مواقفها الًسباقه لعمل الخير في فلسطين وللوقوف الى جانب فلسطين وشعبها ...وكعربي أقول بأن نجاح الامارات فقط هو من أبقى فكرة الوحده قائمة في العقل والضمير العربي في زمن الطائفية والتشتت والخلاف فالامارات وحدة واتحاد نفخر به ونفاخر وسنبقى مخلصين للفكرة وكمقيم في الدولة أقول بأن ما توفره الامارات للمقيم من فرص النجاح يجعل لكل مجتهد نصيبفي بيئة تجعل للاجتهاد معنى .
بكل ود ..نفخر ونفاخر بدبي ونجاحها وبالامارات العربية المتحده وتقدمها ووحدتها وبوجودنا فيها كجزءٍ من هذه التجربة .
(من وحي تجربة الإمارات العربية المتحده ).
ماهر حسين .
يتعامل البعض مع نجاح تجربة الإمارات العربية المتحده بإعتبارهــــا ضربة حظ ...فترى هذا البعض يتحدث عن (ضربة حظ) في ذالك المشروع أو ذلك الإنجــــاز .
ويتناسى هذا البعض بأن الحظ لا يكفي لاستمرار النجاح فالحظ قد يؤدي الى نجاح واحد أو نجاح لمره واحده ولكنه حتما" لن يؤدي الى نجاح متواصل يعبر عن نفسه من خلال تطوير في كل مناحي الحياة الثقافيه والاجتماعيه والاقتصادية بالاضافة الى العمرانية .
بالمحصلة الحظ لا يصنع تجربة ناجحه .
في الإمارات العربية المتحده هناك ما هو أكبر من الحظ ...هناك التخطيط والرؤية وكذلك هنــــاك الإراده وللإرادة حضور قوي وتأثير بالغ في قصة نجاح الإمارات العربية المتحده وبالطبع في مجتمع ملتزم بعادات العرب ومؤمن بالإسلام الوسطي القائم على التسامح والمحبة والإيمــــان وعمل الخير فإن توفيق الله عز وجل عنصر هام للقيادة وللشعب في دولة توحدت فيها القيادة مع الشعب فأصبحوا حالة واحده في دولة واحده قامت منذ اليوم الأول على فكرة الإتحاد والوحده وتقديم الخير للجميع .
عوامل نجاح تجربة الإمارات العربية المتحده اكبر من كونها حظ او ضربة حظ ..ولقد دفع هذا الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم هذا القائد الفارس للرد على إدعاء بعض الصحف الاجنبية بأن الحظ أبتسم مرة اخرى لدبي ..فالقضية تستحق الرد لان الجملة فيها ظلم للتجربة وهنـــا سأترك القارئ الكريم مع تعليق سمو الشيخ محمد ..وهذا التعليق وتعليقات اخرى كافيه لإظهار حقيقة النجاح في الإمارات العربية المتحده وحقيقة النجاح في دبي ..فمن يقف خلف هذه النجاحات هي قيادة واعيه ومخلصه تعمل بصمت وتمتلك فكر واستراتيجية ورؤية وحتما" لديها إيمان كامل بالله عز وجل وبالاسلام وبشعب الإمارات ...أترك القارئ مع بعض التعليقات الوارده ...
(قرأت مقالا" بإحدى الصحف الأجنبية يقول بأن الحظ أبتسم مرة" أخرى لدبي وأقول عندما يريدون التقليل من انجازاتك فإنهم ينسبوها للحظ ..الحظ لا يصنع الانجازات ،الانجازات العظيمة تضع الحظ في طريقك بل تجعله يلاحقك في أغلب الأحيان ) .
(لو انتظر زايد وراشد ابتسامة الحظ لهما لم يبتسم لهما التاريخ ولم يكتب لهما سطرا" واحدا" في كتابه ...هما صنعا حظهما وتاريخهما).
نعم الحديث عن الحظ بعيدا" عن العمل الجاد والتخطيط السليم والرؤية الثاقبه للمستقبل هو تقليل من الانجازات ....نعم الحظ لا يصنع الإنجازات .....نعم قد تستطيع أن تجعل الحظ يلاحقك وهذا حقيقة ما يحصل في دبي .
أما رحمهما الله الشيخ زايد والشيخ راشد ..فلا يوجد وصف لهمـــا يفوق ما قيـــل ..فهما صنعا حظهما وتاريخهمـــــا فجزاهم الله خيرا" عن ما قدموا لوطنهم ولامتهم العربية وللانسانية جمعاء .
وبمناسبة الحديث عن دبي والإمارات العربية المتحده فإنني أشكر دولة الامارات العربية المتحده قيادةً وشعبا" وحكومةً .. كفلسطيني أشكرها على ما تقدم لنا وأشكرها على مواقفها الًسباقه لعمل الخير في فلسطين وللوقوف الى جانب فلسطين وشعبها ...وكعربي أقول بأن نجاح الامارات فقط هو من أبقى فكرة الوحده قائمة في العقل والضمير العربي في زمن الطائفية والتشتت والخلاف فالامارات وحدة واتحاد نفخر به ونفاخر وسنبقى مخلصين للفكرة وكمقيم في الدولة أقول بأن ما توفره الامارات للمقيم من فرص النجاح يجعل لكل مجتهد نصيبفي بيئة تجعل للاجتهاد معنى .
بكل ود ..نفخر ونفاخر بدبي ونجاحها وبالامارات العربية المتحده وتقدمها ووحدتها وبوجودنا فيها كجزءٍ من هذه التجربة .