الأخبار
الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفح
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قصيدة الإرهاب..بقلم:سهيل كعوش

تاريخ النشر : 2014-09-20
قصيدة الإرهاب..بقلم:سهيل كعوش
استكمالاً لتنفيذ المؤامرة, شاهدنا مؤخراً مشاهد لجرائم فظيعة يقوم بها بعض الجهلة المضللين باسم الإسلام. أناسُ يدار كبارهم كما شاء أسيادهم لندفع
نحن الثمن. قصيدة الإرهاب هذه, من نظمي المتواضع, من بحر المتدارك الأخير,
الذي زادهُ الأخفشُ على بحور الخليل بن أحمد.
إعلامُّ كذابُّ وخِطاب
يجترُ على الساعةِ قوله
وكأن السامعَ للكذاب
قد جير للكاذبِ عَقله
صدعونا شجباً للإرهابِ
وقالوا: شتتنا شمله
فهمسنا من خلف الأبوابِ
كفانا إرهابَ الدولة
أوَ لستم من خلقَ الأسبابَ
ومن جرَّدَ أولَ حَملة
فدخلتم في حربِ الأحلافِ
وأنتمُ في حجم النملة
إجهادُّ في وادي كابول
والأقصى تُرهقهُ الذِلة؟!
عظمتم أشباهَ العُلما
خُدامَ المنصبِ والعملة
شوهتم من قيم الإسلام
فسادَ على الناسِ الجهلة
كي يفتوا في قِصر الجلباب
ووطء الحائضِ والقُبلة
وزواج المُتعةِ والمســيار
والسبي وتفخيذ الطِفلة
فرطتم في شرف الأوطانِ
وبعتم بردى مع دِجلة
ودخلتم في حزبِ الشيطانِ
لقهرِ الأمةِ والمِلة
والآنَ على طبلِ العدوانِ
تُعادُ الرقصةُ والحفلة
تُعادُ الرقصةُ والحفلة!
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف