السيد الصرخي والاعلام ماذا قدم احدهما للآخــــــــــر ؟؟؟
فراس العراقي
الاعلام يعتبر وسيلة لايصال الحقائق ونقل ما يجري على الارض من وقائع لمن لا يعرفها ولا يعلم بها، والاعلام المفروض به ان يكون غير تابع لجهة وغير مسيس لا الى هذه الجهة ولا الى تلك، ويجب ان يكون موضوعي بمعنى انه ينقل الحقيقة كما هي بلا زيادة ولا نقصان، هكذا عرفنا عمل وهدف الاعلام نظــــــــــــرياً.
قبل اكثر من عام تقريبا عقد مؤتمر صحفي للسيد الصرخي الحسني بمكتبه (برانيه المقدس) بمدينة كربلاء، واول ما افتتح حديثه السيد الصرخي بالاعلام وضرورة تخصيص راتب حكومي للاعلاميين؛ حتى لا يكونوا منقادين لجهة او سياسي ما، وحتى يكون الاعلام حر ونزيه وغير مشترى او لا يشترى ولا يباع بسوق النخاسة الاعلامي، فكان سماحته السباق بل الاوحد بل الوحيد بانصــــاف الاعـــــــلام ورفـــــع المظلوميــــــة عنـــــه وعمـــن امتهنــــه وطـــــالب بكامـــل حقوقـــــــه.
( هذا ما قدمه السيد الصرخي للاعلام وموقفه المشرف منه، بالاضافة الى عبارات الثناء والاطراء التي اطلقها سماحته بحق الاعلام الحـــــر النزيــــه ).
اما ما قدمه الاعلام للسيد الصرخي، فالاعلام مع السيد الصرخي الكل يعرف موقفه؛فمن خلط الاسماء بينه وبين مدعي العصمة والمسمى بابن الحسن (احمد اسماعيل كاطع)، ومن سرقة التظاهرات التابعة له واعطائها لجهة اخرى، ومن سرقة افكاره ونسبها لتلك الصحيفة او الفضائية او السياسي او الجهة الفلانية، ومن تصغير شأنه فمرة رجل الدين ومرة العلامة ومرة آية الله، ومرة ذهب الى قطر ومرة الى امريكا، ومرة ومرة ومرات، وقضية التعتيم عليه واقصائه والتعتيم على حادثة كربلاء التي ارتكبت فيها ابشع الجرائم بحقه وحق مقلديه واتباعه حيث القتل والتمثيل وحرق الجثث وسحلها والاجهاز على الجرحى وحرقهم والاعتقالات الهمجية للمئات من مقلديه وتعذيبهم وقتلهم وقطع اطرافهم واعضاء جسدهم وهم احياء وهدم داره ونهبها وحرقها وتفجيرها وحيث اخرجوه من داره ظلما وعدوانا وحيث غلق المكاتب والمساجد التابعة له وتهديمها كل هذا حدث والاعلام لا يسمع لا يرى لا يتكلم.
اقول: لماذا كل هذه المواقف السلبية القبيحة من الاعلام وبمختلف انواعه ضد السيد الصرخي، فهل طبقوا قول الشاعر او كانوا مصاديقه: اذا انت اكرمت الكريم ملكته ... واذا اكرمت اللئيم تمــــــــردا ؟؟؟.
والجــــــواب نعم، ولكن ليس الكل ولكن الاعــــــــــم الاغلب هكذا، فالسيد الصرخي حاله مع الاعلام اصبح كحال احدهم عندما او لو قدم طعاما لكلبٍ مسعور بيديه فان هذا الكلب المسعور اجلكم الله يترك الطعام وينهش اليدين اللتين قدمتا اليه الطعـــــــــــــام.
صورة: السيد الصرخي والاعلام ماذا قدم احدهما للآخــــــــــر ؟؟؟ الاعلام يعتبر وسيلة لايصال الحقائق ونقل ما يجري على الارض من وقائع لمن لا يعرفها ولا يعلم بها، والاعلام المفروض به ان يكون غير تابع لجهة وغير مسيس لا الى هذه الجهة ولا الى تلك، ويجب ان يكون موضوعي بمعنى انه ينقل الحقيقة كما هي بلا زيادة ولا نقصان، هكذا عرفنا عمل وهدف الاعلام نظــــــــــــرياً. قبل اكثر من عام تقريبا عقد مؤتمر صحفي للسيد الصرخي الحسني بمكتبه (برانيه المقدس) بمدينة كربلاء، واول ما افتتح حديثه السيد الصرخي بالاعلام وضرورة تخصيص راتب حكومي للاعلاميين؛ حتى لا يكونوا منقادين لجهة او سياسي ما، وحتى يكون الاعلام حر ونزيه وغير مشترى او لا يشترى ولا يباع بسوق النخاسة الاعلامي، فكان سماحته السباق بل الاوحد بل الوحيد بانصــــاف الاعـــــــلام ورفـــــع المظلوميــــــة عنـــــه وعمـــن امتهنــــه وطـــــالب بكامـــل حقوقـــــــه. ( هذا ما قدمه السيد الصرخي للاعلام وموقفه المشرف منه، بالاضافة الى عبارات الثناء والاطراء التي اطلقها سماحته بحق الاعلام الحـــــر النزيــــه ). اما ما قدمه الاعلام للسيد الصرخي، فالاعلام مع السيد الصرخي الكل يعرف موقفه؛فمن خلط الاسماء بينه وبين مدعي العصمة والمسمى بابن الحسن (احمد اسماعيل كاطع)، ومن سرقة التظاهرات التابعة له واعطائها لجهة اخرى، ومن سرقة افكاره ونسبها لتلك الصحيفة او الفضائية او السياسي او الجهة الفلانية، ومن تصغير شأنه فمرة رجل الدين ومرة العلامة ومرة آية الله، ومرة ذهب الى قطر ومرة الى امريكا، ومرة ومرة ومرات، وقضية التعتيم عليه واقصائه والتعتيم على حادثة كربلاء التي ارتكبت فيها ابشع الجرائم بحقه وحق مقلديه واتباعه حيث القتل والتمثيل وحرق الجثث وسحلها والاجهاز على الجرحى وحرقهم والاعتقالات الهمجية للمئات من مقلديه وتعذيبهم وقتلهم وقطع اطرافهم واعضاء جسدهم وهم احياء وهدم داره ونهبها وحرقها وتفجيرها وحيث اخرجوه من داره ظلما وعدوانا وحيث غلق المكاتب والمساجد التابعة له وتهديمها كل هذا حدث والاعلام لا يسمع لا يرى لا يتكلم. اقول: لماذا كل هذه المواقف السلبية القبيحة من الاعلام وبمختلف انواعه ضد السيد الصرخي، فهل طبقوا قول الشاعر او كانوا مصاديقه: اذا انت اكرمت الكريم ملكته ... واذا اكرمت اللئيم تمــــــــردا ؟؟؟. والجــــــواب نعم، ولكن ليس الكل ولكن الاعــــــــــم الاغلب هكذا، فالسيد الصرخي حاله مع الاعلام اصبح كحال احدهم عندما او لو قدم طعاما لكلبٍ مسعور بيديه فان هذا الكلب المسعور اجلكم الله يترك الطعام وينهش اليدين اللتين قدمتا اليه الطعـــــــــــــام.
فراس العراقي
الاعلام يعتبر وسيلة لايصال الحقائق ونقل ما يجري على الارض من وقائع لمن لا يعرفها ولا يعلم بها، والاعلام المفروض به ان يكون غير تابع لجهة وغير مسيس لا الى هذه الجهة ولا الى تلك، ويجب ان يكون موضوعي بمعنى انه ينقل الحقيقة كما هي بلا زيادة ولا نقصان، هكذا عرفنا عمل وهدف الاعلام نظــــــــــــرياً.
قبل اكثر من عام تقريبا عقد مؤتمر صحفي للسيد الصرخي الحسني بمكتبه (برانيه المقدس) بمدينة كربلاء، واول ما افتتح حديثه السيد الصرخي بالاعلام وضرورة تخصيص راتب حكومي للاعلاميين؛ حتى لا يكونوا منقادين لجهة او سياسي ما، وحتى يكون الاعلام حر ونزيه وغير مشترى او لا يشترى ولا يباع بسوق النخاسة الاعلامي، فكان سماحته السباق بل الاوحد بل الوحيد بانصــــاف الاعـــــــلام ورفـــــع المظلوميــــــة عنـــــه وعمـــن امتهنــــه وطـــــالب بكامـــل حقوقـــــــه.
( هذا ما قدمه السيد الصرخي للاعلام وموقفه المشرف منه، بالاضافة الى عبارات الثناء والاطراء التي اطلقها سماحته بحق الاعلام الحـــــر النزيــــه ).
اما ما قدمه الاعلام للسيد الصرخي، فالاعلام مع السيد الصرخي الكل يعرف موقفه؛فمن خلط الاسماء بينه وبين مدعي العصمة والمسمى بابن الحسن (احمد اسماعيل كاطع)، ومن سرقة التظاهرات التابعة له واعطائها لجهة اخرى، ومن سرقة افكاره ونسبها لتلك الصحيفة او الفضائية او السياسي او الجهة الفلانية، ومن تصغير شأنه فمرة رجل الدين ومرة العلامة ومرة آية الله، ومرة ذهب الى قطر ومرة الى امريكا، ومرة ومرة ومرات، وقضية التعتيم عليه واقصائه والتعتيم على حادثة كربلاء التي ارتكبت فيها ابشع الجرائم بحقه وحق مقلديه واتباعه حيث القتل والتمثيل وحرق الجثث وسحلها والاجهاز على الجرحى وحرقهم والاعتقالات الهمجية للمئات من مقلديه وتعذيبهم وقتلهم وقطع اطرافهم واعضاء جسدهم وهم احياء وهدم داره ونهبها وحرقها وتفجيرها وحيث اخرجوه من داره ظلما وعدوانا وحيث غلق المكاتب والمساجد التابعة له وتهديمها كل هذا حدث والاعلام لا يسمع لا يرى لا يتكلم.
اقول: لماذا كل هذه المواقف السلبية القبيحة من الاعلام وبمختلف انواعه ضد السيد الصرخي، فهل طبقوا قول الشاعر او كانوا مصاديقه: اذا انت اكرمت الكريم ملكته ... واذا اكرمت اللئيم تمــــــــردا ؟؟؟.
والجــــــواب نعم، ولكن ليس الكل ولكن الاعــــــــــم الاغلب هكذا، فالسيد الصرخي حاله مع الاعلام اصبح كحال احدهم عندما او لو قدم طعاما لكلبٍ مسعور بيديه فان هذا الكلب المسعور اجلكم الله يترك الطعام وينهش اليدين اللتين قدمتا اليه الطعـــــــــــــام.
صورة: السيد الصرخي والاعلام ماذا قدم احدهما للآخــــــــــر ؟؟؟ الاعلام يعتبر وسيلة لايصال الحقائق ونقل ما يجري على الارض من وقائع لمن لا يعرفها ولا يعلم بها، والاعلام المفروض به ان يكون غير تابع لجهة وغير مسيس لا الى هذه الجهة ولا الى تلك، ويجب ان يكون موضوعي بمعنى انه ينقل الحقيقة كما هي بلا زيادة ولا نقصان، هكذا عرفنا عمل وهدف الاعلام نظــــــــــــرياً. قبل اكثر من عام تقريبا عقد مؤتمر صحفي للسيد الصرخي الحسني بمكتبه (برانيه المقدس) بمدينة كربلاء، واول ما افتتح حديثه السيد الصرخي بالاعلام وضرورة تخصيص راتب حكومي للاعلاميين؛ حتى لا يكونوا منقادين لجهة او سياسي ما، وحتى يكون الاعلام حر ونزيه وغير مشترى او لا يشترى ولا يباع بسوق النخاسة الاعلامي، فكان سماحته السباق بل الاوحد بل الوحيد بانصــــاف الاعـــــــلام ورفـــــع المظلوميــــــة عنـــــه وعمـــن امتهنــــه وطـــــالب بكامـــل حقوقـــــــه. ( هذا ما قدمه السيد الصرخي للاعلام وموقفه المشرف منه، بالاضافة الى عبارات الثناء والاطراء التي اطلقها سماحته بحق الاعلام الحـــــر النزيــــه ). اما ما قدمه الاعلام للسيد الصرخي، فالاعلام مع السيد الصرخي الكل يعرف موقفه؛فمن خلط الاسماء بينه وبين مدعي العصمة والمسمى بابن الحسن (احمد اسماعيل كاطع)، ومن سرقة التظاهرات التابعة له واعطائها لجهة اخرى، ومن سرقة افكاره ونسبها لتلك الصحيفة او الفضائية او السياسي او الجهة الفلانية، ومن تصغير شأنه فمرة رجل الدين ومرة العلامة ومرة آية الله، ومرة ذهب الى قطر ومرة الى امريكا، ومرة ومرة ومرات، وقضية التعتيم عليه واقصائه والتعتيم على حادثة كربلاء التي ارتكبت فيها ابشع الجرائم بحقه وحق مقلديه واتباعه حيث القتل والتمثيل وحرق الجثث وسحلها والاجهاز على الجرحى وحرقهم والاعتقالات الهمجية للمئات من مقلديه وتعذيبهم وقتلهم وقطع اطرافهم واعضاء جسدهم وهم احياء وهدم داره ونهبها وحرقها وتفجيرها وحيث اخرجوه من داره ظلما وعدوانا وحيث غلق المكاتب والمساجد التابعة له وتهديمها كل هذا حدث والاعلام لا يسمع لا يرى لا يتكلم. اقول: لماذا كل هذه المواقف السلبية القبيحة من الاعلام وبمختلف انواعه ضد السيد الصرخي، فهل طبقوا قول الشاعر او كانوا مصاديقه: اذا انت اكرمت الكريم ملكته ... واذا اكرمت اللئيم تمــــــــردا ؟؟؟. والجــــــواب نعم، ولكن ليس الكل ولكن الاعــــــــــم الاغلب هكذا، فالسيد الصرخي حاله مع الاعلام اصبح كحال احدهم عندما او لو قدم طعاما لكلبٍ مسعور بيديه فان هذا الكلب المسعور اجلكم الله يترك الطعام وينهش اليدين اللتين قدمتا اليه الطعـــــــــــــام.