الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أرسل لها صمت أشواقي الشاعر خالد اغبارية

تاريخ النشر : 2014-09-17
أرسل لها صمت أشواقي الشاعر خالد اغبارية
أرسل لها صمت أشواقي

الشاعر خالد اغبارية

أسافر بحورا وأغدو شهورا ولا مرجع لي
سوى ذلك القلب الدافئ الذي ملك كياني...
أتلمس فيه الفرح والإحساس حتى أنسى أنني بين الناس...
أمرر كفي على ذلك الوجه الصبوح حتى تصعد إليه الروح...
أنتظر بلهفة وشوق كل همسة منه ...
يا غاليتي أدميت القلب بأحزانك
 وأطلت الشوق في غيابك وضاعت حروفي في همساتك...
أعيدي لي الحياة بنبضاتك...
أجيبيني بالكلمة الصافية المشرقة واللمسة الدافئة المشبعة..
والهمسة الحانية المنعشة...
يا ربيع عمري وأجمل أيامي...
يا بسمتي الشافية...
وضحكتي الباسمة ولمستي الناعمة...
أريدك أنت بكل ما فيك ...
أضمك بين ذراعي...
وأطوقك بعيني...
أريدك أن تكوني دائما معي همسة بهمسة ساعة بساعة..
عمرا بعمر...قلبا بقلب...
نبضا على نبض...
أما زلت تفرين من رجائي وتوسلاتي...
كلمات أحدثت في القلب الأنين....
أتشوق لملاقاتها والجلوس معها ....
أرسل لها صمت أشواقي...
وأدفئ فيها برد أحزاني...
وأطفئ بقربها أنين أيامي....
يا أميرتي..
يا محبوبتي...
أين أنت في هذه اللحظات..
اردد اسمك بأقسى اللوعات..
واحبك الويلات...
ألا تجيبين رجائي وتلبي دعائي...
فالقلب ما زال ينزف بين أضلاعي...
ويزيد بهواك آلامي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف