الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

71_ مالك الحزين ترجمة : حماد صبح

تاريخ النشر : 2014-09-15
71 _ مالك الحزين ترجمة : حماد صبح
كان مالك الحزين يسير في وقار على شط جدول ، عيناه على الماء الصافي ، وعنقه الطويل ومنقاره الحاد الطرف جاهزان لالتقاط أي طعام لإفطاره . وكان الماء يزدحم بالسمك من كل الأنواع ، ولكن من الصعب أن يرضى مالك الحزين بأي شيء ذلك الصباح .
حدث نفسه : لا أرضى بصغار السمك . هذا الطعام الهزيل لا يليق بمالك الحزين .
وسبحت حينئذ سمكة فرخ قريبا منه ، فقال : كلا ! لن أجهد نفسي ولو بفتح منقاري لمثل هذه السمكة !
ولما علت الشمس فارق السمك الماء الضحل القريب من الشط ، وسبح إلى الأعماق الباردة قاصدا وسط الجدول .
وما عاد مالك الحزين يرى أيما سمك ، ولكن كم كان سعيدا حين في أفطر في الختام بحلزونة !
*العبرة : لاتبالغ في رغباتك فقد تضطر للرضا بالأردأ أولا تنال شيئا البتة .
*حكايات إيسوب
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف