بوصلة العروبة والتاريخ ...................محمد أبو قريبة
عبر التاريخ العروبة لها ركائزها وهى سوريا ومصر والعراق وعندما يغيب عن الساحة العربية الدور الفاعل لهم فأن هذه المرحلة هي مرحلة طمس الهوية العربية، فلا عرب بدون هذه الثلاثية الوجودية الفاعلة والمؤثرة في تاريخ العرب ,,فهذه الأقطار الثلاثة هي من صنعت للعرب ارثهم التاريخي القديم و المعاصر وسجلت معاني وجودهم ,وهي من صنعت للعرب مكانه بين أمم العالم المعاصر ,, هذه الأقطار هي التي تملك عبق الماضي وأرث الحاضر ونسيم المستقبل ,, ومن عواصم هذه الأقطار الثلاثة خرجت روح الإسلام الحنيف ومنها انتشر الإسلام الإنساني وفيها ومن أبنائها اشتد ساعد الإسلام وساد بهم في الكون ،و هذه الاقطار الثلاثة هي من خرجت علماء ألامه الإبرار ومنها خرج المثقفين والأدباء والحكماء والمهنيين والفنون ,,ومنها تعلم كل العرب العلوم الطبية والثقافية والمهنية والصناعية وشتى مجالات المعرفة الإنسانية ومنها وفيها خرج العروبيين وتعلموا أخلاق وفلسفة العروبة ووحدة المفهوم والمصير العروبي المشترك، ومن هذه الأقطار الثلاثة صنعت و خرجت أقوى الجيوش العقائدية العروبيه التي يعمل لها ألف حساب,, هذه الأقطار الثلاثة يقول عنها الصهاينة أنها قوة العرب الكامنة وهى أمان وأمن العرب يرتجف الصهاينة من وحدة الجيوش الثلاثة يردد الصهاينة مقولة أنهم لايخافون من وجود أسلحه نوويةومتطورة لدى العرب بقدر خوفهم من وحدة الجيوش العربية الثلاثة لمصر وسوريا والعراق،، فبدونهم لا يحسب أعداء العرب أي حساب،، ومن هنا انطلق ما يسمي الربيع العربي بهدف تمزيق وتدمير الجيوش العربية الثلاثة جغرافيا ومن حيث القدرات والإمكانيات ,لن تكون الأمة بخير بدونهم ، وعندما يكونوا بخير تكون الأمة بخير لأنهم سند الأمة وقوة ومنعة الأمة , إن ما يحدث حاليا الهدف منه هو ضرب منظومة صمود وسيادة العروبة وهي القوه والمنعة العربية ,,المتمثلة في سوريا ومصر والعراق ,, فلا عروبة بدون سوريا ومصر والعراق ولا حرب ولا سلام بدونهم ابيضا, بوصلة التاريخ والحاضر والمستقبل تكمن في مصر والعراق وسوريا وعندما يتحدوا معا حينها سيكون للعرب الحاضر والمستقبل
عبر التاريخ العروبة لها ركائزها وهى سوريا ومصر والعراق وعندما يغيب عن الساحة العربية الدور الفاعل لهم فأن هذه المرحلة هي مرحلة طمس الهوية العربية، فلا عرب بدون هذه الثلاثية الوجودية الفاعلة والمؤثرة في تاريخ العرب ,,فهذه الأقطار الثلاثة هي من صنعت للعرب ارثهم التاريخي القديم و المعاصر وسجلت معاني وجودهم ,وهي من صنعت للعرب مكانه بين أمم العالم المعاصر ,, هذه الأقطار هي التي تملك عبق الماضي وأرث الحاضر ونسيم المستقبل ,, ومن عواصم هذه الأقطار الثلاثة خرجت روح الإسلام الحنيف ومنها انتشر الإسلام الإنساني وفيها ومن أبنائها اشتد ساعد الإسلام وساد بهم في الكون ،و هذه الاقطار الثلاثة هي من خرجت علماء ألامه الإبرار ومنها خرج المثقفين والأدباء والحكماء والمهنيين والفنون ,,ومنها تعلم كل العرب العلوم الطبية والثقافية والمهنية والصناعية وشتى مجالات المعرفة الإنسانية ومنها وفيها خرج العروبيين وتعلموا أخلاق وفلسفة العروبة ووحدة المفهوم والمصير العروبي المشترك، ومن هذه الأقطار الثلاثة صنعت و خرجت أقوى الجيوش العقائدية العروبيه التي يعمل لها ألف حساب,, هذه الأقطار الثلاثة يقول عنها الصهاينة أنها قوة العرب الكامنة وهى أمان وأمن العرب يرتجف الصهاينة من وحدة الجيوش الثلاثة يردد الصهاينة مقولة أنهم لايخافون من وجود أسلحه نوويةومتطورة لدى العرب بقدر خوفهم من وحدة الجيوش العربية الثلاثة لمصر وسوريا والعراق،، فبدونهم لا يحسب أعداء العرب أي حساب،، ومن هنا انطلق ما يسمي الربيع العربي بهدف تمزيق وتدمير الجيوش العربية الثلاثة جغرافيا ومن حيث القدرات والإمكانيات ,لن تكون الأمة بخير بدونهم ، وعندما يكونوا بخير تكون الأمة بخير لأنهم سند الأمة وقوة ومنعة الأمة , إن ما يحدث حاليا الهدف منه هو ضرب منظومة صمود وسيادة العروبة وهي القوه والمنعة العربية ,,المتمثلة في سوريا ومصر والعراق ,, فلا عروبة بدون سوريا ومصر والعراق ولا حرب ولا سلام بدونهم ابيضا, بوصلة التاريخ والحاضر والمستقبل تكمن في مصر والعراق وسوريا وعندما يتحدوا معا حينها سيكون للعرب الحاضر والمستقبل