على حسن السعدنى يكتب : معاركنـا مع مشـاعرنا
نتسـائل دائما فيما بينـنا
في الأعـماق نخوض معاركنـا مع مشـاعرنا المتقلبـه مزاجيتنـا تجعل منـا أرواح غير متزنـه طموحاتنا تجرفنـا نحو اليـأس نحلم بالبعـيد صعب المنـال ولا نجد منه سوء كأبة الأنتـظار . . . نغوص في أعمــاق بحور شهواتنا ولذاتنا متناسين أهمية مستقبلنـا نتسلق الأبتسـامات الواهيه الملهيـه ونعيش يومنـا بدقائق لحظته فقـط حينمـا نحاول رسم خطوات مستقبلنـا يهيم لدواخلنـا عبارة (( بعدين بعدين)) ماالذي يجعلنا نتردد ولانحاول التعمق برسم خطوات المستقبل . . ماهي الطرق التي تجعل من أرواحنا أرواح مثاليه جاده مستوعبه مصيرها في عجلة الزمن . . . وماذا عن الفشل لما هي مستسلمه تلك الروح بسرعة البرق لما لاتتعلم الصبر وكيف هي الطريقه لـ جلد أرواحنـا حتى نخضعهـا لـ واقعنـا من دون تمرد وأنسحاب . كنت أعتقــد بأن أجســادنا هي من تطلب منـا البحث عن الأرتيــاح وكنـت ألوم جسدي لكل هذا الكسل في داخلي ولكنني أكتشفت بأن الجســد ليس سوء عبد مأمور من تلك الروح المختنقـه خلف الجسد ماجعلني أعلم هذا حينمـا تكاسلت حتى عن التفكير لـ مستقبلي أيقنت بأنها الروح لا تعشق سوء الأرتيـاح كيف ننشط تلك الروح في دواخلنـا وكيف نؤقظـها بعد السبـات التي مرت به في دواخلنـا الوجه المضيء في هذه الأرواح هي عـاطفتها متيقظه متقبله مستمتعه لكل مايحركها من نسائم الـعـاطفـه ليتنا نهيم في أقبـالنـا للحيـاه كما نهيم لـ عـاطفتنا دون أدنى تردد . .
نتسـائل دائما فيما بينـنا
في الأعـماق نخوض معاركنـا مع مشـاعرنا المتقلبـه مزاجيتنـا تجعل منـا أرواح غير متزنـه طموحاتنا تجرفنـا نحو اليـأس نحلم بالبعـيد صعب المنـال ولا نجد منه سوء كأبة الأنتـظار . . . نغوص في أعمــاق بحور شهواتنا ولذاتنا متناسين أهمية مستقبلنـا نتسلق الأبتسـامات الواهيه الملهيـه ونعيش يومنـا بدقائق لحظته فقـط حينمـا نحاول رسم خطوات مستقبلنـا يهيم لدواخلنـا عبارة (( بعدين بعدين)) ماالذي يجعلنا نتردد ولانحاول التعمق برسم خطوات المستقبل . . ماهي الطرق التي تجعل من أرواحنا أرواح مثاليه جاده مستوعبه مصيرها في عجلة الزمن . . . وماذا عن الفشل لما هي مستسلمه تلك الروح بسرعة البرق لما لاتتعلم الصبر وكيف هي الطريقه لـ جلد أرواحنـا حتى نخضعهـا لـ واقعنـا من دون تمرد وأنسحاب . كنت أعتقــد بأن أجســادنا هي من تطلب منـا البحث عن الأرتيــاح وكنـت ألوم جسدي لكل هذا الكسل في داخلي ولكنني أكتشفت بأن الجســد ليس سوء عبد مأمور من تلك الروح المختنقـه خلف الجسد ماجعلني أعلم هذا حينمـا تكاسلت حتى عن التفكير لـ مستقبلي أيقنت بأنها الروح لا تعشق سوء الأرتيـاح كيف ننشط تلك الروح في دواخلنـا وكيف نؤقظـها بعد السبـات التي مرت به في دواخلنـا الوجه المضيء في هذه الأرواح هي عـاطفتها متيقظه متقبله مستمتعه لكل مايحركها من نسائم الـعـاطفـه ليتنا نهيم في أقبـالنـا للحيـاه كما نهيم لـ عـاطفتنا دون أدنى تردد . .