سقوط الأقنعة
في عز الضحى، وتحت شمس دافئة ربيعية اكتسحت السفانا أسود بيضاء محجلة غراء، واثقة الخطى تمشي تيها، مشرئبة رؤوسها كأنها تريد ازدياد لها طولا. او لعرض عرض عفراتها. في زئير متواصل تستاسد حدته على هرج ومرج الغاب.
وجمت القرود، تكورت الضباع داخل وُجُرها، اختفت النمور من عُلى الأشجار؛ وكل أر نب لاذ بمكاه أما السنانين فلم تهتم قد خرجت تمارس طيرانها المجنون والحساسين أطلقت عقيرتها بالغناء.
هب نسيم رطب محمل برذاذ أكثر من خفيف بارك المراعي والخلائق ولامس الأسود البيض بللها قليلا وما لبث أن تناثرت لبدها وصار الزئير...زئيرها ضباح. !
في عز الضحى، وتحت شمس دافئة ربيعية اكتسحت السفانا أسود بيضاء محجلة غراء، واثقة الخطى تمشي تيها، مشرئبة رؤوسها كأنها تريد ازدياد لها طولا. او لعرض عرض عفراتها. في زئير متواصل تستاسد حدته على هرج ومرج الغاب.
وجمت القرود، تكورت الضباع داخل وُجُرها، اختفت النمور من عُلى الأشجار؛ وكل أر نب لاذ بمكاه أما السنانين فلم تهتم قد خرجت تمارس طيرانها المجنون والحساسين أطلقت عقيرتها بالغناء.
هب نسيم رطب محمل برذاذ أكثر من خفيف بارك المراعي والخلائق ولامس الأسود البيض بللها قليلا وما لبث أن تناثرت لبدها وصار الزئير...زئيرها ضباح. !