هي كلمة و الكلمة عميقة الدلالة تحمل في طياتها جمل كثيرة ، كلمة بوجودها تأنف النفس عن كمالية الحياة و هوامشها السرابية لأن بوجودها وجود للنفس حقيقة ، وفي معناها معانٍ كثيرة ، إنها ( العزّة ). وفيها الكرامة و القوة و الأرادة و السيادة ولو سادت على نفسها النفس فهي عزة و كبرياء و ,, حرية ,, نعم يكفي للنفس عزتها ان تكون حرّة ، حرية وما أدراك ما الحرية الحرية شرحها يطول برصيد شارحها منها و ما هو نائل من أقساطها و ذائق من طعمها ، و في مقابلها العزة و لو حازت النفس على قليل الحرية لأنعكس على عزتها ما يربو و يربو صاعداً بها إلى قمم المعالي و رؤوس الجبال و مناطحةً أوهام الوهن و الضعف و ضاربة بهم عرض و طول الهيمنة و الخنوع و التآمر و الإنبطاح المزمن و الحاد .
انها كلمة للحياة طعم و ذوق ورائحه بوجودها ، وهناك من ضريو أمثالاً رائعه و سطرو ملاحم كتبت بالدماء الزكية لمن ذاقو طعم الحرية بحقها و و زنها فأبدعو و تقدمو و ارتقو و سمُو بأنفسهم و بغيرهم و حفرو لهم موقعا على خارطة إستثنتهم و دول أعظم منهم حظو بالجسم و الرسم و الهيكل والعدد و العدة و القوم و القعْدة , و لكنهم حرمو و لم يسعو لطلب و
للحصول على معاني هذه الكلمة و قُتل ما في داخلهم من واعز يعزوهم و ضلل عليهم فهم يعمهون .
أو هي إرادة الله أن تحمل ثلة في هذه الحقبة عزة لتقود بها أمة و تحافظ على ما تبقى بها من همة إلى حكمة ارادها الله .
انها كلمة للحياة طعم و ذوق ورائحه بوجودها ، وهناك من ضريو أمثالاً رائعه و سطرو ملاحم كتبت بالدماء الزكية لمن ذاقو طعم الحرية بحقها و و زنها فأبدعو و تقدمو و ارتقو و سمُو بأنفسهم و بغيرهم و حفرو لهم موقعا على خارطة إستثنتهم و دول أعظم منهم حظو بالجسم و الرسم و الهيكل والعدد و العدة و القوم و القعْدة , و لكنهم حرمو و لم يسعو لطلب و
للحصول على معاني هذه الكلمة و قُتل ما في داخلهم من واعز يعزوهم و ضلل عليهم فهم يعمهون .
أو هي إرادة الله أن تحمل ثلة في هذه الحقبة عزة لتقود بها أمة و تحافظ على ما تبقى بها من همة إلى حكمة ارادها الله .