الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

للحرف رسالة.. بقلم عادل بن حبيب القرين

تاريخ النشر : 2014-08-31
للحرف رسالة.. بقلم عادل بن حبيب القرين
للحرف رسالة..


بقلم/ عادل بن حبيب القرين


المعلم: عرف المحيط؟
التلميذ: هو عيون مؤطرة بالارتخاء للملذَّات، معصوبة الرأس بالشهوات.. فمتى ما رأيتها هكذا، اشدد حيازيمك للانكفاء على نفسك والدعاء..!
المعلم: وماذا عن الماء وملوحته؟!
التلميذ: وماذا عن زواج أمك من أبي؟!
.. فخذ الإجابة يا ابن الأصول والفصول.. فالماء قد بخرته شمس الأفعال، والملح قد نال ما نال، فغير المسمى والخصال..!
المعلم: أخبرني عن عمرك؟
التلميذ: عمري يا أستاذي النجيب توحد بالاطمئنان، غير أن المشيب اتبع الميسور بالحلال، وخلف المال والولد..
المعلم: أخبرني عن أمك وجدتك!
التلميذ: أعذرني يا استاذي الحبيب..!
المعلم: لا أعفيك عن الإجابة!
التلميذ: على رسلك تتغنى الأماني، فخذ ما بدا لك من القيل والقال.. فوالدي قد مات وألحقني بالأيتام، وتزوج أمي والدك الشهم الهمام..
المعلم: امممم كيف الحال؟!
التلميذ: الحال يسأل عن الكذبة التي سألتنيها في أول سؤال، وما زال الحال بالحال، والحرب بالنصال..!

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف