منظمة مكافحة الفساد الوهمية ..... ! ! !
عجبنا إلى هؤلاء ، بأي لغة نتكلم معهم هل هم جزائريين، هل لهم عقول شعبية تشعر ببساطة المواطن ؟؟؟ ،أم جزائريين لهم عقول إسلامية يخافون على بناء الوهم مع الاتهام لكي لا يتأذى أحد منهم؟؟ أو ممكن هم أنصار الديمقراطية لدلك جعلوا من أنفسهم حماة الوطن ، كل الذي أعرفه عنهم هم منظمة يملكون عقول وهمية وأحلام طفولية لا أقصد أنهم صغار في السن لا لكن هم صغار العقول يريدون رؤيتهم أسماءهم في الجرائد والتلفزيونات وأكيد لهم ثغرة سياسية كبيرة ينتظرونها ، وضربة حظ كما حدث لي أسلافهم السابقين في المنظمة ، سمعنا منهم الكثير والآن هم رؤوس الفساد ، يعني الأمر متكرر وطريقة معروفة والسنين تعيد أيامها فكيف لي أن أصدق حناكيش تريد إعادة ما حدث في الماضي ، لدولة مؤسساتها سواء كانت فاسدة أو لم تكون فاسدة هيا تعتبر قوميات هدا الشعب وصاحب المنصب السياسي هو الذي يملك القدرة على مكافحة الفساد من منصبه السياسي ، لكن هؤلاء كلامهم الأول والثاني : النظام فاسد ، القضاء فاسد ، رئاسة الجمهورية فاسدة ، المخابرات أكبر فاسد ، الجيش إطارات كبيرة وقعت في الفساد يعني نظام بأكمله على حسب كلامهم على ذروة الفساد فهل من معقول هؤلاء ضد كل هدا النظام يعني هده حرب وأكيد فتنة ويريدون من الشعب أن يفقد الأمن ا لدي العرب بأمس الحاجة إليه ، يعني تركيبة لهده المنظمة على أساس الخطأ وكثير من السياسيين والإعلاميين والمفكرين لا يعترفون بهؤلاء أساسا ، نحن لا ننكر أن البلاد لها قضايا كثيرة عن الفساد لكن محاربتها من منصب السياسي وليس من عامة الناس هدا ما اسمه بالقول العشوائي الذي يولد الفساد الحقيقي .
البعض من مفكرين يحولون إيجاد طريقة لتربية جيل كامل على النزاهة والقضاء على الجيل الحالي وإذا نجحوا في الأمر يعني حصلنا على استقلالية القضاء مع النزاهة دون منظمات أو ما شبه دلك التي ممكن تعمل ضجة إعلامية وخصام شعبي بين المدن والقرى وأكيد جميع الدول التي نجحت في استقلالية القضاء جربت كل الطرق والممارسات السياسية الكثيرة والتهمت عدة شخصيات كبيرة فاسدة كانت تعرقل مسار الصحيح للعدالة.
فكيف تكون منظمة مكافحة الفساد في عدم وجود توازنات دخل مؤسسة القضاء ، ومنظمة لها طابع جميل ودو عفوية سابقة لكن إدا ساعدها القضاء وكان معها وأكيد تكون وصلة قانونية ما بينهم لكي يحميهم القانون ، هدا الأمر معروف عند القوة الإمبريالية وجميع دول العالم إلا في الجزائر للأسف.
عجبنا إلى هؤلاء ، بأي لغة نتكلم معهم هل هم جزائريين، هل لهم عقول شعبية تشعر ببساطة المواطن ؟؟؟ ،أم جزائريين لهم عقول إسلامية يخافون على بناء الوهم مع الاتهام لكي لا يتأذى أحد منهم؟؟ أو ممكن هم أنصار الديمقراطية لدلك جعلوا من أنفسهم حماة الوطن ، كل الذي أعرفه عنهم هم منظمة يملكون عقول وهمية وأحلام طفولية لا أقصد أنهم صغار في السن لا لكن هم صغار العقول يريدون رؤيتهم أسماءهم في الجرائد والتلفزيونات وأكيد لهم ثغرة سياسية كبيرة ينتظرونها ، وضربة حظ كما حدث لي أسلافهم السابقين في المنظمة ، سمعنا منهم الكثير والآن هم رؤوس الفساد ، يعني الأمر متكرر وطريقة معروفة والسنين تعيد أيامها فكيف لي أن أصدق حناكيش تريد إعادة ما حدث في الماضي ، لدولة مؤسساتها سواء كانت فاسدة أو لم تكون فاسدة هيا تعتبر قوميات هدا الشعب وصاحب المنصب السياسي هو الذي يملك القدرة على مكافحة الفساد من منصبه السياسي ، لكن هؤلاء كلامهم الأول والثاني : النظام فاسد ، القضاء فاسد ، رئاسة الجمهورية فاسدة ، المخابرات أكبر فاسد ، الجيش إطارات كبيرة وقعت في الفساد يعني نظام بأكمله على حسب كلامهم على ذروة الفساد فهل من معقول هؤلاء ضد كل هدا النظام يعني هده حرب وأكيد فتنة ويريدون من الشعب أن يفقد الأمن ا لدي العرب بأمس الحاجة إليه ، يعني تركيبة لهده المنظمة على أساس الخطأ وكثير من السياسيين والإعلاميين والمفكرين لا يعترفون بهؤلاء أساسا ، نحن لا ننكر أن البلاد لها قضايا كثيرة عن الفساد لكن محاربتها من منصب السياسي وليس من عامة الناس هدا ما اسمه بالقول العشوائي الذي يولد الفساد الحقيقي .
البعض من مفكرين يحولون إيجاد طريقة لتربية جيل كامل على النزاهة والقضاء على الجيل الحالي وإذا نجحوا في الأمر يعني حصلنا على استقلالية القضاء مع النزاهة دون منظمات أو ما شبه دلك التي ممكن تعمل ضجة إعلامية وخصام شعبي بين المدن والقرى وأكيد جميع الدول التي نجحت في استقلالية القضاء جربت كل الطرق والممارسات السياسية الكثيرة والتهمت عدة شخصيات كبيرة فاسدة كانت تعرقل مسار الصحيح للعدالة.
فكيف تكون منظمة مكافحة الفساد في عدم وجود توازنات دخل مؤسسة القضاء ، ومنظمة لها طابع جميل ودو عفوية سابقة لكن إدا ساعدها القضاء وكان معها وأكيد تكون وصلة قانونية ما بينهم لكي يحميهم القانون ، هدا الأمر معروف عند القوة الإمبريالية وجميع دول العالم إلا في الجزائر للأسف.