الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مدرستي بقلم : ياسر الأحمد

تاريخ النشر : 2014-08-28
مدرستي  بقلم : ياسر الأحمد
مدرستي

حرف وحروف ما تعلمتها

على الجدار والخيمة قبل وبعد ألف ستين عاما كتبتها

القدس وفلسطين وأرض عشت على ترابها

أنا هيهات نسيانها

على مقعدي كرت المؤن

وقرطاسيتي

بطانية وخيمة كفن حيك لنا من زمن

أف لك يا كرت المؤن

آه مدرستي بلا صف ولا رفوف

مدرستي شبح خيّم فيها الحزن

قد ضقت ذرعا

من عذر يعلوه العفن

يعيد فيها نفسه مرة أخرى الزمن

في الثامن والأربعين عشناها بلا كتب

واليوم في غزة

أمطار بلا سحب

نار يعتليها اللهب

" تبت يدا أبي لهب وتب"

قلمي شريانه من حطب

ودفتري فيه العفيفة تغتصب

وما زلنا أسفي

بصوتنا نصرخ أين العرب

متى يذوب الثلج أخي

ويعود ينتصب

يعصفني الغضب

في غسلنا تعب

منشور ينزف منه دما

وعلى السبورة مكتوب

من هنا هزيمة العرب
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف