...............................بقلم ابنتي الغالية ميليسا العايدي
....ظلك يرعبهم ..... ولد طفلا ... وتعلم الشهامة طفلا
ثم كان طفلا عندما أدرك انه خلق لهذه الأرض ولهذا الوطن .... فامسك السلاح طفلا .....
وغدا خلف أولائك العظماء يدافع مع أبناء الحي عن وطن يدرك هو أنه صغير ولاكنه يعلم أنه كبير في صناعة التاريخ......
كبر هذا الطفل وأصبح رجلا مغوار من حماة الوطن ... هو يدرك أن الوطن يحتاجه ... وإن في الوطن من اوجع الوطن وخانه .... ولاكنه تعلم عندما كان صغيرا أن أبناء الوطن أخوة .... إذا يوما ما اختاروا الفراق ..... فلا بد أن يعودوا يوما ويتوبوا .....
هو يدرك جيدا أننا في عالم وحشي يرد لأبناء وطنه الشرفاء الموت ... فسارع إلى حماية كرامة الوطن .... هو يعلم أننا نشتاق إلى وطن .... فأنا مثلا هذه الأنا بعيدة عن الوطن .... وأرى الأعداء في وطني ولا أراني انا .... ولكني لن أحزن .... فهذا الطفل الذي كبر هناك ... أرى منه ظله وأرى انهم يخافون ظلك ..
ولكني لا أخاف فأنا اعرف من انت ....
ظلك يرعبهم ، يحاربهم، يدمرهم، ويزيدني عشقا لشمس الوطن التي صنعت هذا الظل .... فتمهل يا ضيف ... وأسرج خيولك بالريخ فوق التلال ..... فلسطين تشتاق وجهك يا سيد العاشقين وأنها الرجال .....فأن ضاق الحصار وضاق المجال تهيا .... فسوف تناديك الرجال .... تعال
ظلك علمنا فن الحروب وكيف تنتصر الشعوب ..... علمنا أن الموت لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة .... شكرا لظلك الذي يرعبهم .... فامض بظلك وعلمهم انهم لن يمحو زكرنا فما جمعهم إلا بدد ولا ايامهم إلا عدد .... ولا تنسى الذين أضافوا الطريق .... لعلهم يعودون إلى وطنهم فلسطين ....فأنا أحب وطني وانت يا محمد الضيف تحبه والوطن يحبنا جميعا يا ضيف ويحب أن يرانا مجتمعين
....وعليك أن تعلم يا الضيف يا ظل فلسطين انكم بعد الله الأمل والرهان ... فأنتم كما قلتم رجال الله في الميدان .....مرفق صورة الفتاة وتدعى ميليسا العايدي من المانيا
....ظلك يرعبهم ..... ولد طفلا ... وتعلم الشهامة طفلا
ثم كان طفلا عندما أدرك انه خلق لهذه الأرض ولهذا الوطن .... فامسك السلاح طفلا .....
وغدا خلف أولائك العظماء يدافع مع أبناء الحي عن وطن يدرك هو أنه صغير ولاكنه يعلم أنه كبير في صناعة التاريخ......
كبر هذا الطفل وأصبح رجلا مغوار من حماة الوطن ... هو يدرك أن الوطن يحتاجه ... وإن في الوطن من اوجع الوطن وخانه .... ولاكنه تعلم عندما كان صغيرا أن أبناء الوطن أخوة .... إذا يوما ما اختاروا الفراق ..... فلا بد أن يعودوا يوما ويتوبوا .....
هو يدرك جيدا أننا في عالم وحشي يرد لأبناء وطنه الشرفاء الموت ... فسارع إلى حماية كرامة الوطن .... هو يعلم أننا نشتاق إلى وطن .... فأنا مثلا هذه الأنا بعيدة عن الوطن .... وأرى الأعداء في وطني ولا أراني انا .... ولكني لن أحزن .... فهذا الطفل الذي كبر هناك ... أرى منه ظله وأرى انهم يخافون ظلك ..
ولكني لا أخاف فأنا اعرف من انت ....
ظلك يرعبهم ، يحاربهم، يدمرهم، ويزيدني عشقا لشمس الوطن التي صنعت هذا الظل .... فتمهل يا ضيف ... وأسرج خيولك بالريخ فوق التلال ..... فلسطين تشتاق وجهك يا سيد العاشقين وأنها الرجال .....فأن ضاق الحصار وضاق المجال تهيا .... فسوف تناديك الرجال .... تعال
ظلك علمنا فن الحروب وكيف تنتصر الشعوب ..... علمنا أن الموت لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة .... شكرا لظلك الذي يرعبهم .... فامض بظلك وعلمهم انهم لن يمحو زكرنا فما جمعهم إلا بدد ولا ايامهم إلا عدد .... ولا تنسى الذين أضافوا الطريق .... لعلهم يعودون إلى وطنهم فلسطين ....فأنا أحب وطني وانت يا محمد الضيف تحبه والوطن يحبنا جميعا يا ضيف ويحب أن يرانا مجتمعين
....وعليك أن تعلم يا الضيف يا ظل فلسطين انكم بعد الله الأمل والرهان ... فأنتم كما قلتم رجال الله في الميدان .....مرفق صورة الفتاة وتدعى ميليسا العايدي من المانيا