عنانيات ...
بقلم – منتصر العناني
دامت الرياضة لَغزةَ رسالة للِعزةَ ..
مها كانت الاسباب فالحياة ستستمر والمقاومة تستمر وعلى أٌهبة الإنطلاق في أي وقت في تحدٍ كبير أمام صلف الإحتلال وممارساته الشنعة والحاقدة الحقيرة التي يمارسها بحق أبناء شعب فلسطين الأعزل والمحتل في نار أسلحته الفتاكة التي لا ترحم وعيون العالم وضمائره الميته لا زالت تسكت كالشيطان الأخرس !!!!!!!!!!!
الرياضة الفلسطينية قفزت قفزات نوعية وحملت في طياتها عمل كبير وضخم من خلال النقلة النوعية التي أظهرتها بحضور فلسطيني مشرف في كل المحافل الدولية والعالمية واليوم على ابواب الرياضة الفلسطينية أن تمارس دورها ضد الإحتلال الإسرائيلي بمشاركتها الفاعلة وإستمرار بطولاتها الرياضية على إمتداد الوطن تحمل شعار (غزة والعزة ) ليكون لكل ركلة أو ضربة في ملاعبنا أو خارج الوطن كتمثيل أن تكون غزة العزة حاضرة بحمل شعاراتها لتعطي الرسالة النبيلة الوطنية وفضح الإحتلال من خلال التأثير على الفيفا بأن (تركل الإتحادات الإسرائيلية ) من ثناياها لتُحرم من ممارسة مشاركتها في أي نشاطات حتى تتوقف عن تفريغ حقدها وكراهيتها واسلحتها الفتاكة ضد شعبنا البطل !!
إن هذا المطلب يتواصل ومُلحْ أمام أيضا ما تفعله إسرائيل من تدمير للمنشآت الرياضية في غزة وقتل الرياضيين المتعمد بصواريخها السمومية وآن الآوان أن يتم محاكمتها وإيقافها من خلال المسؤولين للجم إسرائيل ووقفها عن هذا الدمار وأن لا يقف عند هذا الحد أن تدمر وأن توقف اسرائيل بل وعليها وغن هدأت الامور أن تُكلف إسرائيل ببناء كل ما دمرته من منشآت رياضية ومساكن بآلة حربها وأن تعوض كل من قتلتهم حتى تتعلم أن لا تجرؤ من الإقتراب منا كفلسطينين لأننا عنيدين كل العند ولنا رسالة واحدة نجتمع عليها موحدين مهما إختلفنا أننا نرفض الإحتلال ونسعى لكنسه عن أرضنا وسماءنا ورياضتتنا وأن نقيم دولتنا وعاصمتها القدس ونحقق أحلام كل الشهداء الذين سقطوا فداءً لهذا الوطن والجرحى والأسرى الأبطال .
نعم –حاكموا إسرائيل على قتلها الرياضيين وتدميرها المنشآت والفظوها من مؤسساتكم – نعم لشعار لكل الألعاب – دامت الرياضة لغزة رسالة للعِزةَ .
[email protected]
بقلم – منتصر العناني
دامت الرياضة لَغزةَ رسالة للِعزةَ ..
مها كانت الاسباب فالحياة ستستمر والمقاومة تستمر وعلى أٌهبة الإنطلاق في أي وقت في تحدٍ كبير أمام صلف الإحتلال وممارساته الشنعة والحاقدة الحقيرة التي يمارسها بحق أبناء شعب فلسطين الأعزل والمحتل في نار أسلحته الفتاكة التي لا ترحم وعيون العالم وضمائره الميته لا زالت تسكت كالشيطان الأخرس !!!!!!!!!!!
الرياضة الفلسطينية قفزت قفزات نوعية وحملت في طياتها عمل كبير وضخم من خلال النقلة النوعية التي أظهرتها بحضور فلسطيني مشرف في كل المحافل الدولية والعالمية واليوم على ابواب الرياضة الفلسطينية أن تمارس دورها ضد الإحتلال الإسرائيلي بمشاركتها الفاعلة وإستمرار بطولاتها الرياضية على إمتداد الوطن تحمل شعار (غزة والعزة ) ليكون لكل ركلة أو ضربة في ملاعبنا أو خارج الوطن كتمثيل أن تكون غزة العزة حاضرة بحمل شعاراتها لتعطي الرسالة النبيلة الوطنية وفضح الإحتلال من خلال التأثير على الفيفا بأن (تركل الإتحادات الإسرائيلية ) من ثناياها لتُحرم من ممارسة مشاركتها في أي نشاطات حتى تتوقف عن تفريغ حقدها وكراهيتها واسلحتها الفتاكة ضد شعبنا البطل !!
إن هذا المطلب يتواصل ومُلحْ أمام أيضا ما تفعله إسرائيل من تدمير للمنشآت الرياضية في غزة وقتل الرياضيين المتعمد بصواريخها السمومية وآن الآوان أن يتم محاكمتها وإيقافها من خلال المسؤولين للجم إسرائيل ووقفها عن هذا الدمار وأن لا يقف عند هذا الحد أن تدمر وأن توقف اسرائيل بل وعليها وغن هدأت الامور أن تُكلف إسرائيل ببناء كل ما دمرته من منشآت رياضية ومساكن بآلة حربها وأن تعوض كل من قتلتهم حتى تتعلم أن لا تجرؤ من الإقتراب منا كفلسطينين لأننا عنيدين كل العند ولنا رسالة واحدة نجتمع عليها موحدين مهما إختلفنا أننا نرفض الإحتلال ونسعى لكنسه عن أرضنا وسماءنا ورياضتتنا وأن نقيم دولتنا وعاصمتها القدس ونحقق أحلام كل الشهداء الذين سقطوا فداءً لهذا الوطن والجرحى والأسرى الأبطال .
نعم –حاكموا إسرائيل على قتلها الرياضيين وتدميرها المنشآت والفظوها من مؤسساتكم – نعم لشعار لكل الألعاب – دامت الرياضة لغزة رسالة للعِزةَ .
[email protected]
