كلمة شكر للقائد الفتحاوي والناطق الإعلامي البارز" أسامة القواسمي"
بقلم الكاتب// سامي إبراهيم فوده
[email protected]
أخي ابن الديمومة يا عبير زهرة يناير ونوارة كانون ورائحة البارود المتفجر وشعلة الكفاح المسلح ورجال تفجير شرارة نفق عيلبون'يا ابن الأم الطاهرة وأنبل ظاهرة عرفها التاريخ العربي المعاصر على مدار العصور والخالدة في قلوب الملايين والجامعة بحبها لكل العاشقين الفلسطينيين’يا صاحب التاريخ والمجد التليد ومفجر الثورة وصانع المعجزات والانتصارات ......
أخي المناضل والقائد الأشم//أسامة القواسمي"أبو يوسف"
"مَنْ لَمْ يَشْكُرْ النَّاسَ لَا يَشْكُرُ اللَّهَ "
ما جئت اليوم لأتغنى بكلماتي وأعزف على أوتار عباراتي لحن الخلود في رثائي لرجل يستحق مني الرثاء بل جئت أيضاً أقول كلمة حق تقال بحق رجل مقدام صلب صنديد صاحب المبادئ والمواقف والثوابت الوطنية يحسب له خصومة ألف حساب إذا ما قرروا مواجهته في أي مناظرة’فهو لا يقل شاناً وقيمة عن حضور الرجال في ميادين الأبطال’وسيكون له ذات يوم ذو شأن عظيم بين الرجال الأوفياء من أبناء الثورة الفلسطينية الباسلة.....
فبالأصالة عن نفسي وعن كل المحبين من أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم عامة وأبناء الفتح الديمومة خاصة’أتقدم بلمسة حب ووفاء واحترام وتقدير واعتزاز وإجلال لهذا القائد الفتحاوي والمتحدث الإعلامي الرصين الجريء الشجاع’صاحب القامة والهامة الوطنية الشامخة والخلق الرفيع والثقافة العالية’والعقل النير والقلب المؤمن والضمير الحي والفكر الحصيف والمتزن والواقعي’رجل متألق ومتجدد في عطائه المتدفق والذي لا ينضب عن العطاء والتضحية’حفر الصخر الصلد بأظافره وصنع من ذاته الفولاذية المتسلحة بإيمانه العميق بالله الواحد وبعدالة قضيته المقدسة وبحتمية النصر المجد المجيد بشجاعة قلبه الجسور وبقدرته الفائقة وحنكته العبقرية .....
رجل عريق الجذور والأصل والانتماء والهوية’بشوش طليق الوجه صاحب الابتسامة الصادقة’والقلب الكبير الطهور والعامر بالحب والوفاء والإخلاص والتضحية الجمة’صادق في صدق انتماءه لديمومته ومخلصاً في ولاءه لوطنه فلسطين’توشح كوفية الياسر"أبو عمار"وشقة طريقة وسط حقول من الألغام منذ نعومة أظافرة’ودخل البيوت من عبر شاشات التلفاز وسكن القلوب وابكي المقل وأدمى العيون بعواطفه الجياشة ومشاعره النبيلة اتجاه أبناء شعبه في قضاياهم وآلامهم ومعاناتهم وأحزانهم وخاصة في العدوان الصهيوني على غزة’فشد إليه خلجات الفؤاد والروح والوجدان في كل طله من طلاته البهية عبر شاشات التلفاز والتي كانت تشرح وتثلج الصدور بتصريحاته الوطنية الثورية الملتزمة وتسعد القلوب وتشفي الغليل وتبعث كما يقولوا في القلب الراحة والسكينة والاطمئنان لما يقوله في مواجهة خصومة السياسيين وأعداءه الإسرائيليين....
فالمجد كل المجد لكل الإعلاميين الأحرار....
والتحية كل التحية للجهابذة أصاحب الكلمة الشجاعة والري السديد....
من الكتاب والصحفيين والمراسلين والشعراء والمفكرين والأدباء والفنانين والمسرحيين والأكاديميين والمناضلين ....
بقلم الكاتب// سامي إبراهيم فوده
[email protected]
أخي ابن الديمومة يا عبير زهرة يناير ونوارة كانون ورائحة البارود المتفجر وشعلة الكفاح المسلح ورجال تفجير شرارة نفق عيلبون'يا ابن الأم الطاهرة وأنبل ظاهرة عرفها التاريخ العربي المعاصر على مدار العصور والخالدة في قلوب الملايين والجامعة بحبها لكل العاشقين الفلسطينيين’يا صاحب التاريخ والمجد التليد ومفجر الثورة وصانع المعجزات والانتصارات ......
أخي المناضل والقائد الأشم//أسامة القواسمي"أبو يوسف"
"مَنْ لَمْ يَشْكُرْ النَّاسَ لَا يَشْكُرُ اللَّهَ "
ما جئت اليوم لأتغنى بكلماتي وأعزف على أوتار عباراتي لحن الخلود في رثائي لرجل يستحق مني الرثاء بل جئت أيضاً أقول كلمة حق تقال بحق رجل مقدام صلب صنديد صاحب المبادئ والمواقف والثوابت الوطنية يحسب له خصومة ألف حساب إذا ما قرروا مواجهته في أي مناظرة’فهو لا يقل شاناً وقيمة عن حضور الرجال في ميادين الأبطال’وسيكون له ذات يوم ذو شأن عظيم بين الرجال الأوفياء من أبناء الثورة الفلسطينية الباسلة.....
فبالأصالة عن نفسي وعن كل المحبين من أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم عامة وأبناء الفتح الديمومة خاصة’أتقدم بلمسة حب ووفاء واحترام وتقدير واعتزاز وإجلال لهذا القائد الفتحاوي والمتحدث الإعلامي الرصين الجريء الشجاع’صاحب القامة والهامة الوطنية الشامخة والخلق الرفيع والثقافة العالية’والعقل النير والقلب المؤمن والضمير الحي والفكر الحصيف والمتزن والواقعي’رجل متألق ومتجدد في عطائه المتدفق والذي لا ينضب عن العطاء والتضحية’حفر الصخر الصلد بأظافره وصنع من ذاته الفولاذية المتسلحة بإيمانه العميق بالله الواحد وبعدالة قضيته المقدسة وبحتمية النصر المجد المجيد بشجاعة قلبه الجسور وبقدرته الفائقة وحنكته العبقرية .....
رجل عريق الجذور والأصل والانتماء والهوية’بشوش طليق الوجه صاحب الابتسامة الصادقة’والقلب الكبير الطهور والعامر بالحب والوفاء والإخلاص والتضحية الجمة’صادق في صدق انتماءه لديمومته ومخلصاً في ولاءه لوطنه فلسطين’توشح كوفية الياسر"أبو عمار"وشقة طريقة وسط حقول من الألغام منذ نعومة أظافرة’ودخل البيوت من عبر شاشات التلفاز وسكن القلوب وابكي المقل وأدمى العيون بعواطفه الجياشة ومشاعره النبيلة اتجاه أبناء شعبه في قضاياهم وآلامهم ومعاناتهم وأحزانهم وخاصة في العدوان الصهيوني على غزة’فشد إليه خلجات الفؤاد والروح والوجدان في كل طله من طلاته البهية عبر شاشات التلفاز والتي كانت تشرح وتثلج الصدور بتصريحاته الوطنية الثورية الملتزمة وتسعد القلوب وتشفي الغليل وتبعث كما يقولوا في القلب الراحة والسكينة والاطمئنان لما يقوله في مواجهة خصومة السياسيين وأعداءه الإسرائيليين....
فالمجد كل المجد لكل الإعلاميين الأحرار....
والتحية كل التحية للجهابذة أصاحب الكلمة الشجاعة والري السديد....
من الكتاب والصحفيين والمراسلين والشعراء والمفكرين والأدباء والفنانين والمسرحيين والأكاديميين والمناضلين ....
