على حسن السعدنى يكتب باب اليأس
كيف يطرق اليأس أبوابنا ؟و هل يمكن أن يتسلل من النوافذ ؟و هل هناك حل لهذا اليأس و كيف لنا أن ننفيه بعيدا ؟هذه أسئلة روادتني و لا تزال كل يوم تطرق باب قلبي ،اليأس هو صفة من الصفات السيئة هي مثل النباتات الضارة تلتصق بالمخ التصاقا و تجعله يتحرك كما تريد هي ،هذا هو اليأس مدمر الأحلام و ماسح القلوب و الآمال ،و لكن اليأس لم يكن و أبدا داء ليس له دوا ء ،فنحن عندما نصل لمرحلة الياس لابد و أننا فقدنا حلقة من حلقات سلسلة الحياة ألا و هو الرجوع إلى الله ،لا أدري لم الناس تستعجل الأجابة ،الصبر مفتاح الفرج و من لم يصبر لن ينال ،هذه هي الدنيا و هذا هو قانونها هي لها نظام و نحن لدينا أنظمة نتنقل بينها لذلك نعيش في فوضى و كيف لليأس أن لا يهزمنا سيفعلها بالتأكيد و لكن إن نحن تمسكنا بالأمل الذي نستمده من ثقتنا بالله ستكون حياتنا سعيدة عندها سيتزوج العازب الكبير و سيشتغل المتخرج حديثا و ستنجب المرأة التي لم تلد طويلا و ستتحقق امنياتنا فرزق كل شخص منا مقسوم و لن نموت إلا إذا أكملناه ..............ابتسموا دائما
كيف يطرق اليأس أبوابنا ؟و هل يمكن أن يتسلل من النوافذ ؟و هل هناك حل لهذا اليأس و كيف لنا أن ننفيه بعيدا ؟هذه أسئلة روادتني و لا تزال كل يوم تطرق باب قلبي ،اليأس هو صفة من الصفات السيئة هي مثل النباتات الضارة تلتصق بالمخ التصاقا و تجعله يتحرك كما تريد هي ،هذا هو اليأس مدمر الأحلام و ماسح القلوب و الآمال ،و لكن اليأس لم يكن و أبدا داء ليس له دوا ء ،فنحن عندما نصل لمرحلة الياس لابد و أننا فقدنا حلقة من حلقات سلسلة الحياة ألا و هو الرجوع إلى الله ،لا أدري لم الناس تستعجل الأجابة ،الصبر مفتاح الفرج و من لم يصبر لن ينال ،هذه هي الدنيا و هذا هو قانونها هي لها نظام و نحن لدينا أنظمة نتنقل بينها لذلك نعيش في فوضى و كيف لليأس أن لا يهزمنا سيفعلها بالتأكيد و لكن إن نحن تمسكنا بالأمل الذي نستمده من ثقتنا بالله ستكون حياتنا سعيدة عندها سيتزوج العازب الكبير و سيشتغل المتخرج حديثا و ستنجب المرأة التي لم تلد طويلا و ستتحقق امنياتنا فرزق كل شخص منا مقسوم و لن نموت إلا إذا أكملناه ..............ابتسموا دائما