الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الاستاذ عبد اللطيف السعدون رائد عراقي في العمل الاذاعي والصحفي والتلفزيوني بقلم: ا.د.ابراهيم خليل العلاف

تاريخ النشر : 2014-07-26
الاستاذ عبد اللطيف السعدون   رائد عراقي في العمل الاذاعي والصحفي والتلفزيوني
بقلم: ا.د.ابراهيم خليل العلاف
الاستاذ عبد اللطيف السعدون رائد عراقي في العمل الاذاعي والصحفي والتلفزيوني
ا.د.ابراهيم خليل العلاف
أستاذ متمرس –جامعة الموصل
الاستاذ عبد اللطيف السعدون صديقي العزيز واحد من الذين كان لهم ، منذ سنوات الستينات من القرن الماضي ، بصمة واضحة في المشهد الثقافي والاعلامي العراقي المعاصر .
مما يتوفر لدينا من وثائقه الشخصية انه من مواليد مدينة الفلوجة سنة 1941 وقد أكمل دراسته الابتدائية والثانوية فيها وحصل على شهادة البكالوريوس في القانون من كلية الحقوق بجامعة بغداد . كما نال شهادة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة كالجري / كندا ، وقد أكمل الدراسة التحضيرية للدكتوراه في تاريخ الوطن العربي في معهد التاريخ العربي في بغداد الا أنه لم يتمكن من تقديم اطروحته بسبب الظروف التي أحاطت به بعد الغزو الأميركي لبلاده واضطراره للهجرة الى فنزويلا نهاية عام 2003 حيث مايزال يقيم هناك متفرغا للترجمة والكتابة الحرة.
عمل لسنوات مذيعا ومدير برامج في إذاعة بغداد . كما شغل منصب مدير رقابة المطبوعات ومدير البحوث ومدير شوؤن العالم الثالث وسكرتير تحريرمجلة " ألف باء " ورئيس تحريرمجلة " المثقف العربي " ومستشار اعلامي في كل من سفارة العراق في الخرطوم وبودابست وروما والرياض .
كما عمل مديرا لتحرير مجلة " الرائد العربي " - تورانتو / كندا (1978-1979 ) ورئيسا لتحرير مجلة " العراق الجديد " - روما / ايطاليا (1982-1985) ، وهو عضو الاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد الصحفيين العرب ونقابة الصحفيين العراقيين وعضو المكتب الدائم لاتحاد الحقوقيين العرب ونائب رئيس اتحاد الحقوقيين العراقيين (1992-1994) وعضو الاتحاد العربي- الكندي (1980) وعضوالمؤتمر العالمي لحقوق الانسان (فينا – النمسا 1993) وعضوجمعية حقوق الانسان وعضو جمعية الاذاعيين العراقيين .
شارك في العديد من المؤتمرات العربية والدولية والندوات والحوارات السياسية والثقلفية .
عمل مدرسا لمادتي “التحرير الصحفي " و " التخطيط الاعلامي " في كلية الاعلام بجامعة بغداد بين سنتي 2000 و 2004 .
عمل مراسلا لصحيفة (الحياة) الدولية في بغداد بين 2000 و2004 .
منح لقب (رائد) في العمل الاذاعي والتلفزيوني.
ظهرت له عشرات المقالات السياسية والثقافية في العديد من الصحف العراقية والعربية كما أعد وقدم العديد من البرامج الاذاعية والتلفزيونية .
كان له عمود اسبوعي في الصفحات الثقافية من جريدة (الشرق الأوسط) الدولية تحت عنوان :" أقول لكم" بين 1985 و 1990.
صدر من ترجمته كتاب " مذكرات سيدتين أميركيتين في مضارب شمر " لمؤلفتيه الاميركيتين روث وهيلين هوفمان (عمان 2004)
نشرت له صحيفة (الاتحاد) الاماراتية ترجمة كتاب :" عرب الأهوار" للكاتب البريطاني وولفريد ثيسجر.
من ترجماته تحت الطبع :
"في موطن آدم وحواء" – مجلة "ناشنال جيوغرافيك"
" المكشوف و المستور في بلاد ما بين النهرين " للكاتب البريطاني توماس لييل
”رحلة الى ليبيا " للكاتبة الأميركية أغنيز كيث
له رواية تحت الطبع تحمل عنوان ": ستة أيام للقلب" .
يكتب أسبوعيا مقالا سياسيا على موقع "العربي الجديد" الذي تصدره مؤسسة "فضاءات ميديا" في لندن
العمر المديد للاستاذ عبد اللطيف السعدون وتمنياتي له بالموفقية والتألق المستمر .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف