كتب- محمد حسن
لا تندهش من عنوان المقال لأنها الحقيقة, تلعب الماسونية دور كبير في أسواق المال وأسعار النفط و الذهب من حيث تحقيق أهداف الوصول إلي دمار الدول العظمة اقتصاديا و التحكم في السياسات الداخلية لشؤون البلاد, ومن هذه الأهداف استعمال الرشوة بالمال والجنس مع الجميع وخاصة ذوي المناصب الحساسة لضمهم لخدمة الماسونية والغاية عندهم تبرر الوسيلة.
وتلعب هذا الدور باستخدام عديد من الوسائل ومن أهم هذه الوسائل في تحريك البورصات بالصعود أو الهبوط, وهو "البنك الدولي" الذي يعتبر الآمر الناهي للبنوك المركزية بالعالم, والذي يمتلكه عائلة روتشيلد وهي عائلة يهودية ذات أصول ألمانية وأنا لا أطيل عليكم حتى أعرفكم علي هذه العائلة كي لا يتخذ مقالي طابع المقال السياسي أكثر من المقال الاقتصادي.
وتمتلك هذه العائلة كثير من المؤثرات علي أسوق المال منها, "وسائل إعلام" و "ربط سعر النفط بالدولار" و "شركات سمسرة ".........الخ.
ويبدأ دور الماسونية في الحرب الاقتصادية علي البلد التي تقترض من صندوق البنك الدولي والذي يعد من أهم الوسائل لتقييم البلد اقتصاديا حيث يتم عمل شروط أو ما يعرف بالضمانات للموافقة علي إقراض الدولة بعد عمل التقييم من قبل مؤسسات أجنبية للبلد ليبدأ في إعطاء الضوء الأخضر للبنك في إقراض هذه الدولة بعد الموافقة علي جميع الشروط, لتبدأ وسائل الإعلام في الدعاية الإخبارية بان الدولة استحقت القرض المعلن من قبل الصندوق و بان الدولة قادرة علي دفع الديون البنكية وتعمل وسائل الإعلام أيضا علي استقطاب المستثمرين الأجانب إلي الاستثمار في الأسواق المالية و المتاجرة فيها بملاين الدولارات و اصطحاب المؤشرات إلي اعلي مستوياتها في أكثر من خمس سنوات مثلما حدث في السعودية بعد اتخاذ قرار دخول المؤسسات الأجنبية إلي الأسواق المالية وسيحدث في البورصة المصرية هذه الارتفاعات الغير مسبوقة في الأيام القادمة وبعدها تغرق الدولة في مديونية جديدة للبنك مثلما حدث في دول كثيرة ثم تعلن إفلاسها.
ومن هنا نعرف المستثمرين إن أسواق المال هي وسيلة لتحقيق أهداف الماسونية, وليس أسواق المال فقط بل العديد من الشركات التي تتماثل في شركات السلاح و شركات الأدوية و شركات العقارات, وما البورصات إلا طاولة قمار يتحكم فيها الكبار فقط ليقرروا من يكسب ومن يخسر.
لا تندهش من عنوان المقال لأنها الحقيقة, تلعب الماسونية دور كبير في أسواق المال وأسعار النفط و الذهب من حيث تحقيق أهداف الوصول إلي دمار الدول العظمة اقتصاديا و التحكم في السياسات الداخلية لشؤون البلاد, ومن هذه الأهداف استعمال الرشوة بالمال والجنس مع الجميع وخاصة ذوي المناصب الحساسة لضمهم لخدمة الماسونية والغاية عندهم تبرر الوسيلة.
وتلعب هذا الدور باستخدام عديد من الوسائل ومن أهم هذه الوسائل في تحريك البورصات بالصعود أو الهبوط, وهو "البنك الدولي" الذي يعتبر الآمر الناهي للبنوك المركزية بالعالم, والذي يمتلكه عائلة روتشيلد وهي عائلة يهودية ذات أصول ألمانية وأنا لا أطيل عليكم حتى أعرفكم علي هذه العائلة كي لا يتخذ مقالي طابع المقال السياسي أكثر من المقال الاقتصادي.
وتمتلك هذه العائلة كثير من المؤثرات علي أسوق المال منها, "وسائل إعلام" و "ربط سعر النفط بالدولار" و "شركات سمسرة ".........الخ.
ويبدأ دور الماسونية في الحرب الاقتصادية علي البلد التي تقترض من صندوق البنك الدولي والذي يعد من أهم الوسائل لتقييم البلد اقتصاديا حيث يتم عمل شروط أو ما يعرف بالضمانات للموافقة علي إقراض الدولة بعد عمل التقييم من قبل مؤسسات أجنبية للبلد ليبدأ في إعطاء الضوء الأخضر للبنك في إقراض هذه الدولة بعد الموافقة علي جميع الشروط, لتبدأ وسائل الإعلام في الدعاية الإخبارية بان الدولة استحقت القرض المعلن من قبل الصندوق و بان الدولة قادرة علي دفع الديون البنكية وتعمل وسائل الإعلام أيضا علي استقطاب المستثمرين الأجانب إلي الاستثمار في الأسواق المالية و المتاجرة فيها بملاين الدولارات و اصطحاب المؤشرات إلي اعلي مستوياتها في أكثر من خمس سنوات مثلما حدث في السعودية بعد اتخاذ قرار دخول المؤسسات الأجنبية إلي الأسواق المالية وسيحدث في البورصة المصرية هذه الارتفاعات الغير مسبوقة في الأيام القادمة وبعدها تغرق الدولة في مديونية جديدة للبنك مثلما حدث في دول كثيرة ثم تعلن إفلاسها.
ومن هنا نعرف المستثمرين إن أسواق المال هي وسيلة لتحقيق أهداف الماسونية, وليس أسواق المال فقط بل العديد من الشركات التي تتماثل في شركات السلاح و شركات الأدوية و شركات العقارات, وما البورصات إلا طاولة قمار يتحكم فيها الكبار فقط ليقرروا من يكسب ومن يخسر.