الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فؤاد معصوم هل سيبقى في عصمته ؟؟بقلم : وسام السيد

تاريخ النشر : 2014-07-24
بقلم : وسام السيد

عندما تكون الغاية كسب العام والتضييق على الخاص عندها تكون قد وصلت الى النهايه المطلوبه من نفسك ومن ناظريك ، علما ان الحدود السياسية والحدود الاخلاقيه ان تطلب ذلك هي في دائرة واحده والخوف من الاختلاط فعندما يختلط الصالح بالطالح يفقد المعصومين عصمتهم .
فؤاد معصوم سياسي كردي بعد ان شغل منصب اول رئيس وزراء لإقليم كردستان العراق في عام 1992 مرورا بمنصب رئيس مجلس كتابة الدستور بعد نظام الرئيس السابق صدام حسين ووصولا الى فوزه احد اعضاء مجلس النواب العراقي في انتخابات كانون الاول 2005 ورئيس كتلة التحالف الوطني الكردستاني في البرلمان انذك وعاد اليوم ليصبح رئيس الجمهورية العراقيه بعد حصوله على 211 صوت من مجموع 269 صوتا ، وهذا كله حسب العرف السياسي الذي بات عثرة في طريق الشعب، والذي تتوافق عليه جميع الكتل السياسيه بإعتباره دستور التوافق السياسي والمحاصصه الطائفية والقوميه الذي تمت المصادقة عليه خلال السنوات العشرة الماضيه .
معصوم يتمتع بعلاقات طيبه مع التيارات والكتل الحزبية الاخرى وبعيد عن الصدامات ، لكن ...
يبقى التأثير على ماهو عليه الان في اطار حزبي قومي والكل يعلم ان القوميه منذ عقود سابقه وهي تتطور بوسائل حديثه مع تطور الاحداث ، هذا يعني اننا ان لم نكن ضد هذا العرف المشؤوم الذي بات يحصد المئات من الابرياء بجريرة الارهاب لم نكن قد تغلبنا على واقعنا وبقي الحال على ماهو عليه..
سيدي الرئيس لانريد حل للنزاعات فقط كما اعتادوا عليه اسلافكم من قبل انما مانرجوه من سيادتكم هو الاخذ بنظر الاعتبار بكل الاحداث الراهنة وتجاوز جميع العقبات والحفاظ على ما بقى .
ومسيني اليوم بحل وباجر عيشني بفكره
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف