الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

"تغريدات" العدوان على غزة وفلسطين بقلم: بكر أبوبكر

تاريخ النشر : 2014-07-22
"تغريدات" العدوان على غزة وفلسطين بقلم: بكر أبوبكر
"تغريدات" العدوان الغاشم على فلسطين وغزة!


بكر أبوبكر

      رغم أنني آليت على نفسي في رمضان الكريم للعام 2014 أن أتفرغ لقراءة القرآن الكريم بتدبر وتأمل، إلا أن العدوان الصهيوني البشع على شعبنا وما رافقه من مجازر، كانت تستدعي الكثير من الوحدة والتضامن والتماسك إلا أن مجموعات كثيرة سواء من: التابعين أو المخرصين أو الجهلة أو البسطاء أو كسالى "الفيسبوك" ومواقع التواصل الاجتماعي تساوقت في تهافتها مع آلة الدعاية الصهيونية الجهنمية، وتلك المرتبطة بها من أحزاب وجهات عربية أو فلسطينية بوعي أو بلا وعي فمارست إعادة القصف النفسي وتحطيم المعنويات وبث الفتنة بشكل مرعب زعزع ثقة الناس بأهدافها وشعبها وقيادتها، الى الحد الذي جعلني أقطع الخلوة الايمانية لأرد على العديد من هؤلاء، ومما قلته في التغريدات وبعض المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي ما يلي تحت أنظاركم

------
""شعارنا الوطن واحد العدو واحد اللسان واحد، ولا لأبواق الفتنة بين صفوفنا""



 (ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش البذئ) صدق رسول الله، لذا أدعو مخالفي النهج الشريف للرسول أن يراجعوا أنفسهم ويرتدعوا، فالشتم لأي كان وفي أي فصيل مرفوض، وليس نقدا ولا حرية ولا ديمقراطية، ولنعمل معا لنزع الغطاء عن أمثال هؤلاء فورا ،في حماس او فتح او الشعبية او غيرها، ولا محيد عن الهدف الرئيس والتناقض الأساس وهو رد عدوان الاحتلال، والله ناصرنا، شعارنا: الدم واحد العدو واحد ولا لألسنة الفرقة والبغضاء في جلدنا.

----------

على قناة عودة: الاحتلال عدونا الرئيسي وقوتنا في وحدتنا ولن نقبل التشهير بمشعل او الزهار او شلح او ابومازن ابدا، فالهدف واحد وان تعددت الوسائل، لنخرج المخرّصين من جلدنا

--------

نحن مع مطالب المقاومة المشروعة كلها، بل وإكثر ، لنضيف عليها فلن نقبل المستوطنات ومصادرة الارض وتدمير الاغوار وتدنيس الاقصى وسرقة مياهنا، ويجب اطلاق الدفعة ٤ من الاسرى القدماء وسنحاكمهم كمجرمي حرب، وتحديد الحدود أولا، ولجم القدرات العسكرية الصهيونية، لتعش الثورة الفلسطينية وعلى رأسها فتح والنصر لفلسطين .

-------

هناك عملية دعاية سوداء وقصف للقلوب بالأكاذيب موجهة نحو الجهلاء والبسطاء ومن اسماهم الرسول عليه السلام "الامعات". "لا رأي لهم يميلون حيث تميل الريح" تستهدف استباحة عقولهم وأنفسهم ولاوعيهم والعبث في صحرائها ،وهم المتلقون السلبيون فيتحولون بوق للاعداء وما يشعرون، فيحرفون البوصلة، فالحذر الحذر ولنعتصم بمبادئنا ،لنكن صفا واحدا موحدا ضد العدو الرئيسي ولا نتخلى عن ايماننا بالله وثقتنا بأنفسنا وانتمائنا الذي يجب اللا تزعزعه الرياح من شياطين الانس، صامدون موحدون والله أكبر والنصر لفلسطين.

------
 
يجب ان نكون موحدين ضد العدوان ك"البنيان المرصوص"، وأن نتجاوز عن المخرصين والمسيئين من جميع الاطراف، والأولوية هي الحفاظ على شعبنا في غزة وكل مكان، وأن نظل في طليعة النضال والمقاومة
ونحن في ظل الحرب العدوانية ضدنا التي نواجهها جميعا مع كافة الفصائل فاننا نخوض حربا سياسية متصلة يجب أن يوحدنا فيها وحدة الهدف  والدم ضد العدوان، ولمصلحة فلسطين

 ---

الى صديقي في البعيد: والله انك غير دقيق ابدا فيما تقوله عن شعبنا وقيادتنا، وحرائق الفتنة التي تحيط بنا تعمي العقول وتطفئ نار القلوب والاخ ابومازن انتخبناه ونسير معه، والثقة ثقتنا بالله وقضيتنا ولن تنحرف البوصلة، فانحرافها انحرافنا نحن ونحن أبدا على الطريق المستقيم بلا مواربة ولا تشكيك واولئك الخاسئون المدلّسون هم من ستتلقفهم نار الجحيم، ويعيش شعب فلسطين

----

فتح تريد فلسطين وتريد الوحدة الوطنية وتسعى لما تريد برد العدوان والبنيان المرصوص والتركيز على البوصلة وليرتدع الناعقون المشككون الكذابون اصحاب الفتنة من إي جهة كانوا ،فتح تريد الوطنية والتحرير والدولة والعودة ووحدة الصف والكلمة ،تسعى برجالها وشبابها ونسائها لله وللوطن وضد الاحتلال ولاتمل حين يظهر الدجالون المنافقون بلا برقع الحياء، فتح ام الولد ومستقبل الثورة وامل فلسطين لن تكون الا التعبير الحقيقي عن الشعب الاصيل مهما علا المزمرون الشكاكون المخرصون، هذه فتح فمن هولاء؟

-----
من لا يثق بقيادته فان ثقته مهزوزة بنفسه وبطبيعة انتمائه وولائه لوطنه وحركته ، ونحن ولاؤنا لله سبحانه وللقضية وللفتح ولانفسنا وقادتنا في ثقة تعانق اعالي الجبال مهما ادلهمت الخطوب واصفرت اوراق الكثيرين فذبلت وركعوا عند اول منعطف
---------

اعان الله شعبنا الصامد المناضل الذي يتلقى الصواريخ بصدور عارية،وسدد الله رمي المقاومة،فما بال واولئك من نعتبرهم شركاء لا يكفون عن الشتم ببذاءة لحد التخوين كما ترى
----

يدا واحدة في مواجهة العدوان على فلسطين ومعا وسويا نطلق العاصفة ويدا بيد نجتاز المفازة ونفسكم يحيي النوّم فهبوا للانطلاق والايجابية والعمل وانقضوا عن انفسكم ثياب اللطم والشكوى والى الامام فليس امامكم امامنا الا العمل والنصر على العدو
---

ان لم نكن خداما لكل طفل وامرأة ورجل في هذا الشعب العظيم، والبلد العظيم، فسنكون مرتزقة وما نحن كذلك مطلقا،ما نحن الا خدم ، وأحذية في أرجل كل الناس، ونفتخر بخدمتنا لشعبنا يدوسون بناليمروا بسلام الى بحر الامل والايمان والحب والنصر
---

نحن دعاة وحدة ومقاومة وتآلف كما اراك قرأت لي وغيري وهم يشتمون ويخونون بشكل خارج عن الدين والادب والتفكير السليم: انظ الصورة كمثال ماكتبوا وسط الشارع امام مستشفى الشفاء بغزة "ارحل يا ابومازن العميل-ابومازن خائن" واليك الصورة

-----

فلسطين لن تركع، القدس لن تركع الخليل ونابلس وبيت لحم وغزة وخانيونس ورفح وطولكرم وجنين لن تركع... بل وحيفا ويافا وعكا ولدنا والرملة والناصرة لن تخضع

----

يا رياح الثورة نسّمي، ويا ملائكة بدر أقبلي، ويا شآبيب السلام رفرفي على أرض وسماء فلسطين و فوق رؤوس هذا الشعب العظيم برجاله ونسائه وأطفاله في الوطن والخارج، وانزلي بردا وسلاما على قلب شعبنا الذي كل بغيته أن يعيش في وطنه الأزلي حرا كريما سعيدا كباقي شعوب العالم، ولا محالة فإن هدفه هذا محقق، والله ناصرنا-بكر ابوبكر

-----

موحدون ضد العدوان صفا واحدا كالبنيان المرصوص، الله أكبر والنصر لنا ، ولتخرس الأصوات الشائهة، أنتم الكُرّار ولستم الفُرّار، معا وسويا ويدا بيد نحو غزة والقدس وفلسطين.
---

لست انت بناقد الاخ ابومازن اكثر مني فأنا ضمن قلة ممن يتصدى في اطاري ومواجهة له وبلا كلل، عندما يكون بنظري في موقع (المؤمن الضيف) ولا أماريه ولا أداهنه مطلقا، ولكني لا افرط به ولا انقض بيعته ابدا ولا انكر عظيم انجازاته، واصطف بالصلاة والمعركة والقيادة خلفه طاعة لله ورسوله والحق المبين-الكاتب والمفكر بكر ابوبكر في رده على احد الاخوة

---
الشعب الفلسطيني هو الشعب الذي فجّر الثورات المتتابعة والانتفاضات بلا كلل أو انتكاس أو فرار، ومارس كافة أشكال المقاومة العنفية العسكرية المشروعة، والسلمية ليقول أنا هنا وهذه أرضي

---

البيت يحترق عمدا والعائلة تموت واحدا واحدا ،والابن العاق يصرخ ويطلق النار عله يصيب الفاعل!لكنه بالمقابل ينشغل بشتم أبيه المحاصر معه في المنزل متهما اياه بالعمالة والتقصير وتبعية العدو، كما يوزع سبابه وتهمه القذرة على كافة الجيران، ويتأمل منهم اطفاء الحريق، وأنه سيعلن "النصر"؟!؟!؟! هل هذا يستقيم؟!؟!
---

مهما طال الزمن نحن والعودة مقترنان، فيا رياح الثورة نسّمي، ويا ملائكة بدر أقبلي، ويا شآبيب السلام رفرفي على أرض وسماء فلسطين و فوق رؤوس هذا الشعب العظيم برجاله ونسائه وأطفاله في الوطن والخارج، وانزلي بردا وسلاما على قلب شعبنا الذي كل بغيته أن يعيش في وطنه الأزلي حرا كريما سعيدا كباقي شعوب العالم، ولا محالة فإن هدفه هذا محقق، والله ناصرنا.

---
المشكلة في العقلية، فمن يمتلك عقلية الثائر تصبح عنده الوظيفة خدمة للناس، والعكس فيمن تكبّله الوظيفة فلا يرى الناس الا خدما له
---

محرقة غزة اليوم وحرق ابوخضير امعان في الفكر التناخي التوراتي المتطرف منذ حرق الاحبار لاصحاب الاخدود، وما كانت "محرقة" هتلر لاعدائه ومنهم يهود اوربا الا بتواطؤ كبار الصهاينة معه

----
في قصة موسى (ع)ضد فرعون  وقبيلته (قومه/آله) صراع بين قبيلتين (بني اسرائيل المسلمين -وهم القبيلة المنقرضة اليوم-وآل فرعون) وصراع بين الحق والباطل وبين الاستبداد ورجل الثورة
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف