الأخبار
ما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقط
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

توازن الردع مستمر في حرب العصف المأكول بقلم الباحثة أماني عطا الله

تاريخ النشر : 2014-07-21
توازن الردع مستمر في حرب العصف المأكول

يرجع المحللون والقادة الإسرائيليون رغم استعداد الجيش وحديثه عن تحصين جبهته الداخلية  وتطوير ترسانته العسكرية, (القبة الحديدية) وتعديل أساليب قتاله وتحديث بنوك أهدافه لا يزال يتهيب مواجهة عسكرية جديدة مع المقاومة ويتعاظم في الوقت نفسه هاجسه يوما بعد يوم من تزايد قوة المقاومة فلم تستطع إسرائيل نقل عدوانها إلى ارض الخصم, فهي لم تتمكن من الاجتياح البرى كما هو الحال في حرب 2008 وبالتالي غر قادرة على الجزم بحتمية تحقق نصرها على المقاومة في آي مواجهة فعلية.
إسرائيل اليوم أصبحت تدرك وتأخذ بعين الاعتبار وتضع في حساباتها القدرات القتالية المتعاظمة للمقاومة فالقبة الحديدية عاجزة عن التصدي للصواريخ محلية الصنع والجبهة الداخلية اعجز عن تحمل خسائرها لذلك تخشى الفشل البرى في حال اضطرارها اللجوء إليه إذن المقاومة هي القوة الرئيسية وعماد استراتيجية الدفاع الفلسطيني فهي قوة عسكرية ممكن أن تضع فلسطين على خارطة الدول المؤثرة إقليميا وفصول الحكاية لم تنته بعد.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف