الأخبار
قوات الاحتلال تُعدم مواطناً بإطلاق الرصاص عليه ثم دهسه بآلية عسكرية في جنينمعظمهم أطفال.. استشهاد وإصابة عشرات المواطنين في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة بقطاع غزةالولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رسالة إلى الرئيس: مطالبنا أو الثورة.. بقلم:السيد إبراهيم أحمد

تاريخ النشر : 2014-04-26
رسالة إلى الرئيس: مطالبنا أو الثورة.. بقلم:السيد إبراهيم أحمد
  رسالة إلى الرئيس :مطالبنا أو الثورة..
السيد إبراهيم أحمد

     دار الحوار التالي بيني وبين صديقي الذي مل من المظاهرات وتكدس الميادين بالثائرين الساخطين، وأصحاب المظالم التي اصطلحوا على تسميتها بـــ "المطالب الفئوية".

 
   وقد اختار هذا الحوار هذا القالب الذي صاغ نفسه لينقل بصدق حرارة المطالب المشروعة واللا مستحيلة من وجهة نظري، وربما أبدو متفائلاً، بينما صديقي يبدو عليه التشاؤم وربما كان واقعيًا.


     والسؤال لكل رئيس عربي قادم أو قائم في أي بلد عربي شهد أو لم يشهد أو في طريقه لأن يشهد "ربيع عربي": سيدي الرئيس، بعد أن تطالع عريضة ببعض مطالبنا.. هل ستسعى لتحقيقها؟


صديقي:       إمتى هترجع المياديـــن    للماشيين مش معتصميــــن 

أنا      :       ها أقولك إمتـــــــــــــى؟

صديقي:       قولي يا زيـــــــــــــــــن

أنا      :       لما العدل يرجــع أعمى     بيحكم بس بغــــــير ألـــوان

                 ولما الفرصة ياخـــــدها    العامل مش الكســــــــــــلان 

               علشان جايـــــب كارت     وواسطة لأي فــــــــــــــلان

               ولما الفرن تطلع عيشها    للبني آدم مش حيــــــــوان

               ومعاشي ف نهاية الخدمة  بيكفي من غير حوجــــــان

               لما أروح القسم اتظلم      ولا اتـــــألم ألقـــــــى ودان

               لناس تسمعني وتفهمني     مش هتسب ولا هتــــهان

               لما الرحمة تعم ما بينـا     إنسان بيعامل إنســـــــــان

               مش نتصنف بأســــاس     حزبي ولا أديـــــــــــــــــان

 

صديقي:      بس يا عم كفايـــــــــــة     خيال بلا شغل جنــــــــــان

               كده عايزين ولا مليون      ثورة بألف ميــــــــــــــدان

                كده راح نبقى كلنــــــا      ثورة ومصـــــر ميـــــدان      

              

       ... والأمر مفوض لسيادتكم سيادة الرئيس القائم والقادم،،،

 
   مواطن/........
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف