وَسَتكتُبينَ نِهايتي بِسطْرٍ أولهُ كان
وآخرهُ مضى . . .
وعلى ضِفافِ البَدرِ يُوأَدُ الشَّوقُ
وتهطلُ الجُروح مُوجعاتِ هَوىً
ويسكنُ القلبُ مُستسلمًا لِحروقِ فاحشةِ الغيابْ
منْ علَّم الشَّهدَ أنْ يَتحولَ لِسُمٍ
يُوقِظُ الخَيَّاط لِيَحُوكَ رايةَ الفراقْ
مَنْ !
(طلعت قديح)
وآخرهُ مضى . . .
وعلى ضِفافِ البَدرِ يُوأَدُ الشَّوقُ
وتهطلُ الجُروح مُوجعاتِ هَوىً
ويسكنُ القلبُ مُستسلمًا لِحروقِ فاحشةِ الغيابْ
منْ علَّم الشَّهدَ أنْ يَتحولَ لِسُمٍ
يُوقِظُ الخَيَّاط لِيَحُوكَ رايةَ الفراقْ
مَنْ !
(طلعت قديح)