الأخبار
محمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداً
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

وحشتينى الشاعر:مصطفى السنيطى

تاريخ النشر : 2014-04-20
وحشتينى   الشاعر:مصطفى السنيطى
((( وحشتينى )))
......

ما بال الغيظ بك طال
قلبك على قلبي غضبانا
يحرقنى الشوق ويشعلنى
يجبرنى هواك الأدمان

لو كان لسانى اخطأك
فأنت للروح إيمانا
تغلي بعيونى غربتك
ولم يكن الحب اذعانا

مالى ومال غيرتك
تمليك القسوة عيانا
لو صمتى هذا يعجبك
فصمتك ياعمرى حرمانا

ارجوك اذا مر القمر
فضعيلى عليه سلاما
وانا بجنونى سأحضنه
فقد ذاب عقلي وغاب

*************

وحشتينى. ولا املك إلا
بعض الكلمات تواسينى
لوكنتِ بحلما سانام
دهرا لتكونى بيقينى

أنا لا أتقن حمل السيف
لأحارب دمعى وأنينى
لكنى اعلم من حبك
كيف الغرام يحمينى

وحشتينى ... ولو كان لحجر
ان ينطق .ينطق لحنينى
وحشتينى.. ولو كان لبحر
ان يخطو . يخطو لجبينى

وحشتينى يا أغلى إمرأة
تسكن بصدري ووريدى
وحشتينى وعينى قارئة
نبضك بالحب و تملينى

ان كان بك شك فيا
فذاك القلم ينجينى
يكتب لعينك من قلبي
حروف من اسمك تأتينى .

لوكنت بغير ما اقصد
آثرت غضبك سامحينى
فأنا لازلت أجَمِّعُنِى
لأقول جدٌّ وحشتينى

الشاعر /مصطفى السنيطى /
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف