الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أنا الثكلى للشاعر المهندس محسن الجشي

تاريخ النشر : 2014-04-20
قصيدة........أنا ألثكلى

تماوج وجه فلسطين......أمامي
قالت.....
وقلبي بين الوعي ....وجنوني
كفى ياولدي
فليس لشاك من الصبابة ....شافي
دموعك من جوى الحب... باد
والشوق في جوانح صدرك .....خافي
أنا الثكلى.....
على مرّ الزمان
وشهرتي في النجوم
وفوق القوافي
كفكف دموعك......يا ولدي
فيوم اللقاء لن يكون الدمع
كافي
كفى بعدا ....يا ولدي
تعال ...ضمني ...فانت الحب لي
وانت الوفيُّ ....الوافي
فلسطين ....أمّي
آه يا من
تيمتني في حبها
صبابة واشتياق
وشهدت يوم فراقها....الفراق
بكيت فيها عبرات
فاضت عيوني ....وبعدها ألاماق
كم شُقّت جيوب ...يوم البين
وكم سالت دماء على الخدود...الرقاق
أطلقت المدامع.... لها
وأبتدأ زمن الهجر.... إنطلاق
روحي ....بالقدس تركتها
في غمرة الموت
وجسدي مع جوقة العشّاق
آه وآه ....
قتلتني ....فراقا
أمسح الدمع بكفّي
كمن يحتضر ...وهو في العشق ضراما
فمن لا يعرف فلسطين
لن يعرف للعشق.... مقاما
عاشق لها ...كما يعشق البحر
الغماما
فانا المركب النشوان
شراعا ....ومجذافا
صبرت وعلى وجهي الصبر ...غراما
وايوب صديقا ونبيا لي..... واماما
لكني ارى ...ان الليل
ما زال يشتد ...اشتدادا
ولامني الحب ...على الحب فيها
وزادني.... ملاما
حبي لها ....وحبي الفاتحة
وبالفاتحة... بُدِأ القرآنا
وحبها ختام
ولقياها هي
الختاما
=============
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف