الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أسباب التخلف في الدول العربية والإسلامية ؟ بقلم:محمد سرور

تاريخ النشر : 2014-04-19
أولا أسباب داخلية:-

1. عدم كفاية رؤوس الأموال – في أغلب الدول النامية نظرا لانخفاض نصيب الفرد من رؤوس الأموال المنتجة لقلة رأس المال بالنسبة للفرد ( رأس المال هنا مضمونه المادة لإنتاج المواد الاستهلاكية والخدمات والمعرفة العلمية والتكنولوجية والإنفاق علي التعليم والأبحاث العلمية  والصحية ) يختلف نصيب الفرد من رأس المال في الدول المتقدمة والدول النامية لقلة رؤوس الأموال المتاحة للبلدان النامية واستخدام ما هو متاح بالسوء وعدم الكفاية .

كيف تكون ظاهرة الحلقات المفرغة خطرا على التنمية؟

برأي الأستاذ نيركس انه إذا انخفض عرض رؤوس الأموال بالبلدان النامية يرجع إلي انخفاض المقدرة على الادخار وانخفاض الرغبة فيه لانخفاض مستوى الدخل الحقيقي الذي بدوره يرجع إلى انخفاض مستوى الإنتاجية الذي يرجع بدوره لانخفاض مستوى رؤوس الأموال الذي يرجع بدوره لانخفاض المقدرة علي الادخار وهكذا .وتنخفض القوة الشرائية للسكان فالأمر كحلقات دائرية ولكن يقول "نيركس" بالإمكان كسر هذه الحلقة في أي نقطة إذا اتجهت سياسات التنمية للتأثير في أكبر عدد من العوامل فتحدث العملية التراكمية للصعود نحو النمو.

2. المشكلة السكانية – بسبب زيادة السكان التي لا تتناسب مع زيادة الدخل وعدم قدرة الموارد أن تواجهها مثل مصر والهند أو قلة العنصر البشري بالنسبة لحجم الموارد الطبيعية والمالية مثل السعودية وكثير من البلدان الأفريقية التي توجد بها نسبة كبيرة من السكان تحت الخامسة عشرة وضعف المقدرة الإنتاجية والضغط على موارد الإنتاج لتلبية احتياجات الإعداد.

3. انتشار الأمية – لأنها تحدد إذا كان الدولة نامية أو متقدمة ونظرا لتزايد النمو السكاني في الوطن العربي حرصت علي العلم والتعليم الأساسي ولا زالت بعيدة عن مرادها لنسبة الأمية من كبارها مما ينعكس على تواضع الإنتاجية لقلة المهارة والثقافة وأن التعليم يصنع القيادات التي تقوم بعملية التنمية والتقدم وتؤثر على باقي النشاطات من اجتماعية واقتصادية وغيرها.

4. القيم السلبية في المجتمع – نظرا لطبيعة البنية الاجتماعية بالبلد النامي تكون هناك سلبيات تعرقل التقدم كازدراء المهن البسيطة والعمل اليدوي وكثرة الاستهلاك علي المظاهر وإنفاق الأموال في مالا ينتج ويستفاد منه.

5. سلبية المثقفين – من خلال تفاعل جماهير المواطنين مع برامج التنمية وأثر المثقفين عليهم نلاحظ الدور المهم والأساسي للمثقفين في قيادة عملية التنمية وإنهم في المجتمعات النامية ينعزلون عن مشاكل المجتمع بسبب اختلال التوازن يحصل لديهم لمقارنتهم بالتقدم الهائل للعالم الأوربي بزمن قصير وبين واقع مجتمعه فييأس ويصبح سلبيا وتهتز ثقته بنفسه وعلاج هذه الظاهرة بإزالة أسبابها من قلوب وعقول المثقفين ليتفاعلوا مع برامج التنمية ويسهموا بالتقدم.

6. عدم تحديد الأهداف ووضوح الرؤية تجاه المشكلات – جميع مشاكل المجتمع تتشابك مع غيرها من المشكلات وتؤثر فيها وتتأثر بها وتوفر النظرة الكلية للمشكلة يعني النجاح في أدارة عملية التنمية.

7.   غياب التخطيط الإستراتيجي وعدم وضع الخطط طويلة الأجل .

 

ثانيا أسباب خارجية:-

1. سيطرة الدول المتقدمة – نتيجة الاستعمار الذي اخضع غالبية البلدان في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية تكونت التبعية للدول المستعمرة اقتصاديا وثقافيا وسياسة ولم تتحرر بعد لوجود الاحتكارات الأجنبية علي مقدرات البلدان  النامية وتخصصها لسد احتياجاتها للمواد الأولية والزراعية والتعدينية وتسيطر على شركات التصدير والاستيراد وأحيانا السيطرة على الملكية الأجنبية للمشروعات والاهم اعتماد الدول النامية على الأموال الأجنبية لتعزيز مواردها.

2. التخصص في إنتاج المواد الأولية – تتخصص البلدان النامية في تصدير المواد الخام الزراعية أو الاستخراجية ويعتمد معظمها علي عدد محدود من المنتجات تصل في حالات كثيرة الى سلعة واحدة مثل القطن أو البترول أو السكر أو الشاي أو النحاس وتمثل حصيلة هذه الصادرات الجانب الأعظم من ميزانيتها و مدخولها مما يترتب عليه تشويه البنية الاقتصادية فيها وعرقلة النمو لأن هذه المنتجات تتعرض لظروف طبيعية ممكن تؤثر في أسعارها مما يؤثر في النشاط الاقتصادي للبلد النامي المعتمد عليها أو يكون منتجها كالبترول مثلا يؤثر علي أسواق واقتصاد الدول المتقدمة والرأسمالية ويمثل خطرا عليها.

3. معدلات التبادل – منذ الخمسينات كان واضحا إن الأسعار للمواد الأولية لم تتغير كثيرا بل ببطء ولكن في المقابل أسعار السلع المصنعة في الدول الصناعية المتقدمة زادت أسعارها كثيرا مما يؤثر بشكل كبير وخطر علي اقتصاد الدول النامية فكيف تصدر مواد أولية رخيصة لتسترجعها بعد ذلك بسلع غالية عليها نتيجة الكفاءة الإنتاجية  وارتفاع الأجور لدي الدول الصناعية.

4. عدم توفر خطط إدارية عليا ناجحة مع غياب توفر الخطط الإستراتيجية بعيدة المدى للدول والأفراد والحكومات والمؤسسات .



مفهوم أسلوب التخطيط والخطة الاقتصادية

 
هناك أسلوبين لتحقيق التنمية الاقتصادية والنمو السريع :-

·   الأسلوب التلقائي في التنمية – هو تلقائي ( أسلوب الاقتصاد الحر ) لأن الدولة لا تتدخل في تحقيق التنمية بل رجال الأعمال والمنظمين الباحثين عن الربح فقاموا بتوسيع نشاطهم الاقتصادي مما زاد قاعدتهم الإنتاجية في الاقتصاد والدخل القومي.

·   أسلوب التخطيط الاقتصادي – لأن الأسلوب الحر يحتاج وقت وليس سريع للاقتصاد فضلت الكثير من الدول إتباع التخطيط للتنمية لبلوغ الهدف بأمان بعيد عن المخاطر.

 
تاريخ التخطيط:

أول من أبرز فكرة التخطيط الاقتصادي العالم النرويجي كريستيان شوبنهيدر في بحث نشره عام 1910 ثم طورت الفكرة من الناحية العملية أثناء الحرب العالمية الأولى (1914-1918) في ألمانيا كأسلوب لإدارة الحرب وتبعتها بريطانيا والدول الأخرى للتوازن بين الحرب والاقتصاد القومي  وبعد الحرب هدأت الأوضاع وفي (1929-1930) حدث "الكساد العظيم" فعاد المجتمع الغربي لفكرة التخطيط الاقتصادي  كعلاج حاسم و برزت أفكار جون ماينارد نتيجة البطالة المزمنة وقلة الاستثمار وتردت الأوضاع , بعد ذلك جاءت الحرب العالمية الثانية (1939-1945) فكانت الضرورة لاتخاذ التخطيط السليم للموارد الاقتصادية والسير بالمجهود الحربي وفي أعقاب الحرب وضحت أهمية التخطيط الاقتصادي بالنسبة للدول التي خربتها الحرب لأعمارها وإنعاشها من جديد واشترطت الولايات الأمريكية لمنح معوناتها تخطيطا شاملا لمشروع الإنعاش الأوربي ( مشروع مارشال) .

وقامت بعض الدول حديثة الاستقلال في جنوب أسيا كالفلبين وبورما واندونيسيا بأخذ فكرة التخطيط القومي لتحقيق التنمية بمعدلات سريعة بفترة وجيزة للتغلب علي الفقر والتخلف وانخفاض مستوي المعيشة,  كما قامت دول أمريكا اللاتينية بالاتجاه نحو التخطيط المركزي الرأسمالي وفي عام 1945 اتجهت بريطانيا للتخطيط الاقتصادي المركزي عندما تولي حزب العمال الحكم وانتهت عام 1951 بعد تولي حزب المحافظين الحكم لرغبتهم بالاقتصاد الحر , ولكن الكثير من الدول انتهجت أسلوب التخطيط ككندا والهند وجنوب إفريقيا ودول أوربا الشرقية.

 ما هي العوامل التي ساعدت علي الاتجاه المتزايد نحو التخطيط؟

1- أثر الكساد العظيم (1929-1932) في زعزعة ثقة الناس في الأسلوب التلقائي علي تحقيق النمو الاقتصادي المستمر والتغلب علي الأزمات المتكررة والبطالة المزمنة وكان طابع الحياة الاقتصادية حر في المجتمعات الغربية حين ذاك.

2- اندلاع الحربين العالمتين الأولي والثانية بحوالي ربع قرن من الزمن بينهما فكان سببا مباشرا لتأييد فكرة التخطيط الاقتصادي في كثير من الدول الغربية لتتمكن من متابعة الحرب.

3- الدمار المادي في دول أوربا من جراء الحرب العالمية الثانية والحاجة الملحة لإعادة تعمير ما خربته الحرب و النكبات لذا التخطيط طبق في دول أوربا باستثناء اليونان.

4-  وضوح الرؤيا لأسباب النمو الاقتصادي والإيمان أن الأسلوب التلقائي (الحر) الذي سارت علية الدول الغربية له ظروف تاريخية معينة وأن التخطيط هو الأسلوب البديل لنجاح التنمية الاقتصادية السريعة ومما ساعد علي وضوح الرؤيا ظهور مؤلفات عن التخطيط من أبرزها مؤلفات أوسكار لانج, بول سويزى, ريس دوب , شارل بتلهايم وغيرهم.

 

مفهوم أسلوب التخطيط

 

قامت الدول المتطلعة للنمو بمواجهه التخلف الاقتصادي وذلك بعدم ترك الاقتصاد القومي للعوامل التلقائية والمصالح الفردية وأخذت بالأسلوب البديل وهو أسلوب التخطيط .

 

المعاني الضمنية للأسلوب البديل

أ- التخطيط وسيلة لا غاية:

التخطيط وسيلة علمية منظمة ومستمرة لحصر الموارد المادية والبشرية والمالية في المجتمع وتقديرها وتحديد طريقة استغلالها وتوجيهها وتوزيعها للمساعدة بتحقيق الغاية المرجوة في فترة أقصر وتكلفة أقل , وإذا تحققت الأهداف المرسومة للتخطيط تتشبع حاجات المجتمع من موارده المتاحة لأن الخطة هي الإطار المادي للآمال الجماهير والسبل التي تجعل الدولة تحقق رغباتها بواقعية.

ب – التخطيط أسلوب علمي:

لأنه يتضمن إتباع القواعد والمبادئ العلمية لا ارتجال فيها ولا عشوائية وبأهداف ومعدلات للنمو محدودة ومرسومة وهذا الأسلوب يستهدف حصر الموارد المتاحة واستخدامها بطريقة علمية وعملية كما يستهدف تقدير احتياجات المجتمع وكيفية إشباعها بنفس الطريقة للقضاء على التخلف والفقر والارتفاع بمستوى المعيشة حتى تواجه الازدياد في أعداد السكان.

ج – التخطيط أسلوب اقتصادي عام:

هذا الأسلوب لا يستوجب بالضرورة ملكية الدولة لأدوات الإنتاج ولكن لابد أن تكون للدولة سلطة توجيه النشاط الاقتصادي في القطاع وتتمثل السلطة في قدرة الدولة علي تحديد نوع النشاط الاقتصادي وحجمه في القطاع المخطط أو مجموعة القطاعات المخططة.

 

ما أهمية التخطيط لمجالات العمل الإداري ؟

1. يساعد التخطيط علي وضع أهداف واضحة للعمل وتحديد الهدف هو أول خطوة في التخطيط حتى ترشدهم للمسار الصحيح عند الخطاء أثناء العمل وتعتبر مقياس لنجاح العمل.

2.   يضمن التخطيط الارتباط المنطقي بين القرارات.

3. يحدد التخطيط مراحل العمل والخطوات التي تتبع والطريق الذي يسلكه العاملون وهو بذلك يساعد علي تحقيق الأهداف.

4.   يعمل التخطيط علي تحقيق التناسق بين الأهداف كي لا تتعارض مع بعضها.

5.   يعاون التخطيط  في التعرف على مشكلات المستقبل ودراستها وإيجاد الحلول لها.

6. يساعد التخطيط علي ضبط النفقات والقصد فيها والاستخدام الأمثل للموارد لتحقيق الكفاءة الإنتاجية.

7.   يزيد التخطيط من فاعلية المديرين في اتخاذ القرارات الصائبة.

8.   يوفر التخطيط وسائل الرقابة الداخلية والخارجية والمتابعة على التنفيذ.

9.   يحقق التخطيط الأمن النفسي للعاملين لأنها تقلل من الأخطاء فترفع من إنتاجيتهم.

ما أهمية التخطيط للتنمية القومية؟

1.   التنمية غير المخططة نتائجها غير مؤكدة.

2.   التنمية غير المخططة قد تفضي إلي الضياع الاقتصادي.

3.   التنمية غير المخططة لا تحقق النمو للتوازن الاقتصادي القومي.

4.   التنمية غير المخططة تعزف عن بعض مشروعات التنمية الأساسية.

5.   التنمية غير المخططة لا تضمن اختيار مشروعات التنمية.

6.   التنمية غير المخططة لا تضمن معدلات النمو المتطلبة.

7.   التنمية غير المخططة لا تحقق العدالة الاجتماعية.

 

 

المعوقات التي تواجه التفكير الاستراتيجي

-   التغيرات السريعة الداعية له قد تؤدى إلي إفشال تطبيقاته أو إضعاف المنظمات على الاستمرار في تطبيقه.

-        يكلف الوقت والجهد والمال الذي قد لا يتوفر للمنظمة.

-   انشغال المنظمة وتركيزها على المشكلات والقضايا اليومية المتراكمة يجعلها تنظر للتفكير الاستراتيجي انه ترف فكرى وليس ضرورة ملحة.

-   عدم استقرار القيادات والكوادر المتخصصة وفقدان الأمن الوظيفي نتيجة الخصخصة والتقاعد المبكر يصرفهم عن التفكير بالمستقبل.

-   غياب المنافسة بين المنظمات الحكومية وغيرها من القطاعات لإحساسها بالأمان فلا تفكر بالمستقبل.

-   لا تزال الكثير من المنظمات لا تفرق بين التخطيط البعيد المدى والتخطيط الاستراتيجي الذي يعقب التفكير الاستراتيجي فتخلط بينهما ظنا أنها تعتمده وهي ليست كذلك.

-        العادات والتقاليد المجتمعية التي تحث على التواكل وعدم التحسب وعلي الخوف من المستقبل.

-   الضغوط والمصالح للجماعات وللأفراد دورها في إبقاء الحال على ما هو عليه وتقاوم أي تغير جوهري أو جذري.

النصائح العشر لتكون استراتيجياً

1.   شارك الآخرين من حولك في صياغة الرسالة والرؤية والأهداف المستقبلية لمنظمتك.

2.   أطلق العنان للمفكرين والمبدعين ليخرجوا المارد من داخلهم واحرص على الإشادة بنجاحاتهم.

3.   عود نفسك على الاستماع والإنصات فكثيرا ما تكون أفكار الآخرين فرصة ذهبية للتقدم.

4.   ابعد الخوف من أجواء العمل وازرع الثقة لكسب قلوب وعقول الآخرين.

5. اسمح للرأي الأخر بالتعبير عن وجهات النظر المختلفة فالاستراتيجيات تتطلب النظر للأمور من زوايا متعددة.

6.   جدد معلوماتك وضع معرفتك في متناول الآخرين وشجعهم علي توظيفها.

7. للتأكد من أن منظمتك تواكب عصرها احرص على مقارنه أدائها بأداء المنظمات الرائدة لتقليص الفجوة أينما وجدت.

8.   ابدأ التغيير بنفسك وكن قدوة في الالتزام قولا وفعلا وحضورا وتضحية.
9.ضع سقفا زمنيا لترجمة الطموحات والتطلعات وللخطط التي تحدد مسيرة التحول مما هو كائن إلي ما ينبغي أن يكون.

 
إنتهت الدراسة – والله الموفق – والحمد لله رب العالمين .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف