الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

انها هنا جن القلم بها بقلم : معتز صافي

تاريخ النشر : 2014-04-18
انها هنا جن القلم  بها  بقلم : معتز صافي
انها هنا جن القلم بها بقلم : معتز صافي

هي كما انا وانا كما هى
الروح واحدة ولن يولد
الحب الا من اجسادنا ....
سيتعلم الرقص على انغام
نبض قلوبنا ويزفنا لأفراحنا....
هي اجمل من الكلمة نفسها
فلا اعرف كيف ينثر الورد
عبيره على شفاه انثى مثلها ...
انثى في كل مكان تجد طيفها
وتتزين الاماكن في طلتها ...
انها هناااااااااااااااا !!!
نتلو آيات الحب على شرفها
هي في الحروف بريقها
والنور من نورها
فلا شي يبتسم الا في حضورها
ولا شي يحزن الا في غيابها ...
القمر يطلع من جبينها
وتدور الارض حولها وبقية
الكواكب عقداً في عنقها ..
انها هنا !!!!!
تقاضي الحزن في عيون
من عرفها وتجلده كأنه عبداً لها ...
لا احد يشكي من الالم قربها
وقح ايها الالم في بعدها ...
انثى جمعت كل الاناث
في قلبها وعجزت الاقلام عن وصفها ...
انثى جن القلم لها وبها
فكيف يوصف من لا وصف لها ؟
حتى انا في وصفي هذا ظلمتها ...

" معتز صافي "
15/4/2014
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف