الأخبار
الأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويا
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حكاية " مناضل" يسهر ولا زال ..من أجل أسرانا بقلم:د.سامي الأخرس

تاريخ النشر : 2014-04-17
حكاية " مناضل" يسهر ولا زال ..من أجل أسرانا بقلم:د.سامي الأخرس
حكاية " مناضل" يسهر ولا زال .... من أجل أسرانا
سامي الأخرس
في سيكولوجية التحدي ومقاومة السكون، يصرخ كل يوم وليد، يبدأ حياته ليبعث الأمل في أرجاء صامته، وزوايا متجمدة الأنامل والأطراف، متصلبة الشرايين، لا تبحث عن الزمن في دهاليز الإنتماء والوفاء، ولكنها ليست ثابتة أو عامة، بل هي جزئية نسبية في حضرة التضحية، والفناء، فتتساقط قطرات الغيث من كل نبضة في سحابات القلب المحملة بخير النفس .... إنّها لحظة المواجهة بين الصقيع والحياة، فانتصرت الحياة باسماء شتى ... ميادين تشهد عراك وحرّاك دائم، فكل نفس ذائقة الشرف، وكل نبضة تحيا وسط ركام الأمل والتحدي تبقى حية.... تتعانق الروح الهائمة مع الأنامل المبدعة في مدرسة" فلسطين" فترسم طريق بخطوط بيضاء للأجيال ....
هي إذن نشرة الأسير الفلسطيني بيوم الأسير، تستوحي جمالية التحدي في جزائر المليون ونصف روح علت في سماء الخلد، وتحاكي أسرى يصرون على البقاء، بجهدٍ ومثابرة من أسير خاض معركة بحد السكين مع فلول المستوطنين في غزة هاشم، وشهد دموع الأم وهي تحلم بيوم يجمعها بالأبناء، الذين شتتوا بين السجون وفي المهاجر، وخاتمة العناقيد شهيد ارتقى على مذبح الوطن... نعم؛ أنّها حكاية " مناضل" يسهر ولا زال .... من أجل أسرانا " خالد صالح" .... من أرض الجزائر الحبيبة يصدر عدد نيسان الأسرى بحلةٍ من إرادة وإيمان بأن للوطن جند مجهولين.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف